دايم السعد
17-10-2011, 02:37 AM
نَفحَةٌ أشَواَقَ
ــــ
كَم نٌحًنَ نحَتاًجْ للَحنُانَ رٌغمَ أنَنْا كبٌرنَا وٌلكنَنْا
لا نُستَغنَيْ عَنْ الَحناَنَ والٌعطَفَ ولٌكًنَ !!
من يملك منا الحنان الدافئ
ألم تفكر أنَ فٌقدَتهٌ أيْنَ سَتذَهبٌ؟
آآه حٌينمَا أتٌذَكَر حٌناَنْ أمٌيَ ...أنَسَى هٌَمَومَ الدٌنيَا ومُتاَعبَهاْ فَهَي قٌرَة عَينيَ
آآه حُينمَا أٌتذَكَر حنٌاَنْ أبَيْ.... اتٌرنمَ فرَحَاً وأرَقٌصَ طرَبَا لمَلا قْاتٌهَ
آآه عٌندمَا أتُذكَر حنٌانَ أخَيَ....عيٌنَايَ تٌرَىْ كٌلَ شَئ جَمٌيلَ فَيَ نَاظَرَيهْا
عٌندَمَا يغَمَركَ الٌحنَانَ تعَيْشَ فَيْ روٌضَة مَنَ بٌسَتاَنَ
تَرىَ تٌرانيَمْ الٌشطَانَ تَتَراقَصَْ بيَنَ ألَحَانَ الَزمْاَنَ
إَن لََم نجَد الٌحناَنَ ..؟ كيَف سَنعيْشَ؟
إَنَ لمَ يٌغمَرنْا الٌحنَانَ ..؟ كَيْفَ سَنحيَا ..؟
إنَ لَم يٌحنَ عَلينَا مَن بٌقربنَا ..؟ كيَف سيٌنشَعَر بالَسْعاَدٌة ؟
مَا أجٌمَلْ أنَ يَتعَبْ الٌمَرء وَيشٌقا وٌيزحَزَحْ هٌموَمُه علَى صَدْر دافَئَ مليَء بالٌحناَنَ والَمٌودة
يٌحمَل لَنا نفٌحَة وفٌاَء نَحَيْا بهَا
ونَفحٌةَ أشَواَقَ ننَسَىْ همٌومنَا بَهْا
هـٌـمـَـستَيْ لأمٌـــَـي
كَم أتمَنىَ أنَ ارَميَ جٌسدَيَ علَى صٌدْركَ يَا أمَاهَ
كٌم أتمَنىَ أنَ اشَكْيَ لَكيَ همَيَ يَا أمَاهْ
كَم أتَمنٌىَ أنَ أسٌمعَكِ وأنَتِ تٌغَنَينَ لَي أغٌنيَة الٌطَفوَلٌة .
أرَوٌينَيَ مَن حٌنانَكَ
هـَـمـــْستَيَ لأبَـــُـيَ
كمٌ أتٌمنَىْ أنَ ارَتميَ بَينْ أحٌضَانَكَ يَا أبَيَ
كٌم هَو شٌرفَ كبَيْرَ لَيَ حٌينَ معَانٌقتَكَ
و حٌينمَا أَشٌمَ رائٌحَتكَ الَجٌمَيلٌة
أأهَ يَا أبَيَ
كم هي دافئة يديك كأنها صوف يدفيني
يا أبي أسَقنَيَ منَ حَنانٌكَ مٌثل مَاكٌنْتَ صَغيَرا .
هــَمـَـستْيَ لـــٌـكــَـمَ
منَ منٌكَم لا يَتمَنىَ حَناَنْ يٌروَيهٌ وٌيسَقَيَ جٌذوَرهٌ
فبٌالَحَناْنَ تٌرَوَيْ الٌعطَشَانَ وتٌسَقيْ الَبٌسَتاْنَ وتٌزحَزٌحَ هَم الَزمْانَ .
ــــ
كَم نٌحًنَ نحَتاًجْ للَحنُانَ رٌغمَ أنَنْا كبٌرنَا وٌلكنَنْا
لا نُستَغنَيْ عَنْ الَحناَنَ والٌعطَفَ ولٌكًنَ !!
من يملك منا الحنان الدافئ
ألم تفكر أنَ فٌقدَتهٌ أيْنَ سَتذَهبٌ؟
آآه حٌينمَا أتٌذَكَر حٌناَنْ أمٌيَ ...أنَسَى هٌَمَومَ الدٌنيَا ومُتاَعبَهاْ فَهَي قٌرَة عَينيَ
آآه حُينمَا أٌتذَكَر حنٌاَنْ أبَيْ.... اتٌرنمَ فرَحَاً وأرَقٌصَ طرَبَا لمَلا قْاتٌهَ
آآه عٌندمَا أتُذكَر حنٌانَ أخَيَ....عيٌنَايَ تٌرَىْ كٌلَ شَئ جَمٌيلَ فَيَ نَاظَرَيهْا
عٌندَمَا يغَمَركَ الٌحنَانَ تعَيْشَ فَيْ روٌضَة مَنَ بٌسَتاَنَ
تَرىَ تٌرانيَمْ الٌشطَانَ تَتَراقَصَْ بيَنَ ألَحَانَ الَزمْاَنَ
إَن لََم نجَد الٌحناَنَ ..؟ كيَف سَنعيْشَ؟
إَنَ لمَ يٌغمَرنْا الٌحنَانَ ..؟ كَيْفَ سَنحيَا ..؟
إنَ لَم يٌحنَ عَلينَا مَن بٌقربنَا ..؟ كيَف سيٌنشَعَر بالَسْعاَدٌة ؟
مَا أجٌمَلْ أنَ يَتعَبْ الٌمَرء وَيشٌقا وٌيزحَزَحْ هٌموَمُه علَى صَدْر دافَئَ مليَء بالٌحناَنَ والَمٌودة
يٌحمَل لَنا نفٌحَة وفٌاَء نَحَيْا بهَا
ونَفحٌةَ أشَواَقَ ننَسَىْ همٌومنَا بَهْا
هـٌـمـَـستَيْ لأمٌـــَـي
كَم أتمَنىَ أنَ ارَميَ جٌسدَيَ علَى صٌدْركَ يَا أمَاهَ
كٌم أتمَنىَ أنَ اشَكْيَ لَكيَ همَيَ يَا أمَاهْ
كَم أتَمنٌىَ أنَ أسٌمعَكِ وأنَتِ تٌغَنَينَ لَي أغٌنيَة الٌطَفوَلٌة .
أرَوٌينَيَ مَن حٌنانَكَ
هـَـمـــْستَيَ لأبَـــُـيَ
كمٌ أتٌمنَىْ أنَ ارَتميَ بَينْ أحٌضَانَكَ يَا أبَيَ
كٌم هَو شٌرفَ كبَيْرَ لَيَ حٌينَ معَانٌقتَكَ
و حٌينمَا أَشٌمَ رائٌحَتكَ الَجٌمَيلٌة
أأهَ يَا أبَيَ
كم هي دافئة يديك كأنها صوف يدفيني
يا أبي أسَقنَيَ منَ حَنانٌكَ مٌثل مَاكٌنْتَ صَغيَرا .
هــَمـَـستْيَ لـــٌـكــَـمَ
منَ منٌكَم لا يَتمَنىَ حَناَنْ يٌروَيهٌ وٌيسَقَيَ جٌذوَرهٌ
فبٌالَحَناْنَ تٌرَوَيْ الٌعطَشَانَ وتٌسَقيْ الَبٌسَتاْنَ وتٌزحَزٌحَ هَم الَزمْانَ .