المـرزم
21-02-2004, 11:08 PM
(( أيها المختلِفون المرجِفون ))
بعد قرائتي لما كتبته الأسماء المتخفّية معها الأحقاد المستعرة عن المقابلات الصحفية التي حصلت مع زملاء الصف الواحد وصديقي العمر الشاعرين عايش الدميخي - أحمد الدبيش ...
رجعت إلى المقابلتين في الصحيفتين ولم أجد بهما ما يوجب هذا الإندفاع في التعصب وسوء التحليل الذي ظهر بعد المقابلة الثانية مع الشاعر الدبيش وتجيير هذه المقابلة كضد للمقابلة الأولى مع الشاعر الدميخي.
غريب أمر هؤلاء المتعصبين الحاقدين : فلو رجعوا لقراءة حيادية مجردة للمقابلتين لأتضح لهم أن :
المقابلة الأولى مع الدميخي صاحَبها عدم حصافة وعدم حسن تصرف وإساءة للنفس قبل الآخرين
(( ولا نقول ترويج للقيادة أو حب للنفس أو تحدي لمشاعر الآخرين من زملاءه وغيرهم )) .
لأننا نحسن الظن بالدميخي الذي تراجع ضمنياً عما بدر منه .. وأعتُبرت تلك زلة وتسرع ومجاراة للمطبّلين حوله كفاه الله شرهم.
المقابلة الثانية:
إذا قرأها العاقل والمحايد وليس الحاقد ، يجدها خدمة وتصحيح ومعالجة لما حصل في المقابلة الأولى. وتدارك عقلاني لتبعات تلك المقابلة.
وهذا لايُستغرب من صديقين حميمين حاول احدهما تدارك زلاّت الآخر. وتصحيح المفاهيم بما يتوافق ويعلمه ويعرفه الجميع في هذا الشأن وهذا الموروث.
أدام الله على الصديقين صداقتهما ووفاءهما .
أما المختلِفون المرجِفون فنسأل الله لهم الشفاء والهداية. ونذكّرهم أن الناس عالمين بما حولهم وليسوا طوعاً في هذا العصر لما يجيّر عقولهم لصالح أهدافه الضيقة ويناقض الواقع.
بعد قرائتي لما كتبته الأسماء المتخفّية معها الأحقاد المستعرة عن المقابلات الصحفية التي حصلت مع زملاء الصف الواحد وصديقي العمر الشاعرين عايش الدميخي - أحمد الدبيش ...
رجعت إلى المقابلتين في الصحيفتين ولم أجد بهما ما يوجب هذا الإندفاع في التعصب وسوء التحليل الذي ظهر بعد المقابلة الثانية مع الشاعر الدبيش وتجيير هذه المقابلة كضد للمقابلة الأولى مع الشاعر الدميخي.
غريب أمر هؤلاء المتعصبين الحاقدين : فلو رجعوا لقراءة حيادية مجردة للمقابلتين لأتضح لهم أن :
المقابلة الأولى مع الدميخي صاحَبها عدم حصافة وعدم حسن تصرف وإساءة للنفس قبل الآخرين
(( ولا نقول ترويج للقيادة أو حب للنفس أو تحدي لمشاعر الآخرين من زملاءه وغيرهم )) .
لأننا نحسن الظن بالدميخي الذي تراجع ضمنياً عما بدر منه .. وأعتُبرت تلك زلة وتسرع ومجاراة للمطبّلين حوله كفاه الله شرهم.
المقابلة الثانية:
إذا قرأها العاقل والمحايد وليس الحاقد ، يجدها خدمة وتصحيح ومعالجة لما حصل في المقابلة الأولى. وتدارك عقلاني لتبعات تلك المقابلة.
وهذا لايُستغرب من صديقين حميمين حاول احدهما تدارك زلاّت الآخر. وتصحيح المفاهيم بما يتوافق ويعلمه ويعرفه الجميع في هذا الشأن وهذا الموروث.
أدام الله على الصديقين صداقتهما ووفاءهما .
أما المختلِفون المرجِفون فنسأل الله لهم الشفاء والهداية. ونذكّرهم أن الناس عالمين بما حولهم وليسوا طوعاً في هذا العصر لما يجيّر عقولهم لصالح أهدافه الضيقة ويناقض الواقع.