ابن حكيم
11-10-2011, 11:28 AM
الثلاثاء 11/10/2011
أحمد الأنصاري - ينبع
تنظم الهيئة الملكية بينبع ممثلة في برنامج الخدمات الصحية خلال الفترة بين 20-21 ذوالقعدة 1432هـ فعاليات الندوة العلمية الثانية لمكافحة العدوى بينبع الصناعية، بمشاركة 18 متحدثًا يقدمون 25 محاضرة علمية منهم 3 متحدثين من خارج المملكة، وذلك تحت رعاية الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية الدكتور علاء بن عبدالله نصيف وبحضور عدد من المسؤولين بالهيئة ومن ذوي الاختصاص.
الندوة التي تقام في مركز الملك فهد الحضاري بينبع الصناعية، وتخللها معرض طبي وورش عمل، تهدف إلى تزويد الممرضين والأطباء والعاملين في القطاع الصحي بالمفاهيم الأساسية الخاصة بالوقاية من العدوى ومكافحتها، وإطلاعهم على معلومات حول أمراض معدية جديدة أو عاودت الظهور من شأنها أن تؤثر على مجتمعنا.
وستقدم الندوة للخبراء المحليين أحدث المستجدات وبيانات جديدة تثبت أن فعالية السيطرة على العدوى الوبائية لها أبلغ التأثير على تميّز المستشفى، وبالتالي تحسين جودة حياة المرضى»، وستكون فرصة للأطباء وجميع العاملين في القطاع الصحي للإطلاع على الجديد في هذا الجانب وتطوير مهاراتهم وقدراتهم وفقًا لما توليه حكومتنا الرشيدة من دعم وجهود كبيرة للجانب الصحي؛ للتخفيف من معاناة المرضى من خلال توفير أحدث ما توصل إليه الطب من تطور علمي في الأجهزة والأدوية التشخيصية والعلاجية.
وستتركز جلسات الندوة على مناقشة وبحث جوانب متعددة ومختلفة ومن بينها المستجدات الحديثة حول داء الدرن (السل) في المملكة العربية السعودية، الخبرات المحلية والمستجدات الحديثة في العلاج والفحص للأمراض المعدية، المستجدات في مكافحة العدوى ووسائل التعقيم، وكيفية حماية المؤسسات الصحية من انتقال العدوى ونشر الوعي للوقاية من انتشاره.
كما ستتطرق إلى كيفية مكافحة العدوى في وحدة غسيل الكلى وعيادات الأسنان، وطرق التحكم فيها والتعقيم المركزي ودور قسم مكافحة العدوى في المستشفيات في حماية العاملين في القطاع الصحي من هذه العدوى وعرض لبعض الأبحاث التي نشرت داخل المملكة عن الأغذية وسلامتها، بالإضافة إلى التركيز على أحدث الأسس العلمية في التشخيص المبكر للحالات وما استجد من طرق علمية فيما يخص هذا الجانب.
أحمد الأنصاري - ينبع
تنظم الهيئة الملكية بينبع ممثلة في برنامج الخدمات الصحية خلال الفترة بين 20-21 ذوالقعدة 1432هـ فعاليات الندوة العلمية الثانية لمكافحة العدوى بينبع الصناعية، بمشاركة 18 متحدثًا يقدمون 25 محاضرة علمية منهم 3 متحدثين من خارج المملكة، وذلك تحت رعاية الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية الدكتور علاء بن عبدالله نصيف وبحضور عدد من المسؤولين بالهيئة ومن ذوي الاختصاص.
الندوة التي تقام في مركز الملك فهد الحضاري بينبع الصناعية، وتخللها معرض طبي وورش عمل، تهدف إلى تزويد الممرضين والأطباء والعاملين في القطاع الصحي بالمفاهيم الأساسية الخاصة بالوقاية من العدوى ومكافحتها، وإطلاعهم على معلومات حول أمراض معدية جديدة أو عاودت الظهور من شأنها أن تؤثر على مجتمعنا.
وستقدم الندوة للخبراء المحليين أحدث المستجدات وبيانات جديدة تثبت أن فعالية السيطرة على العدوى الوبائية لها أبلغ التأثير على تميّز المستشفى، وبالتالي تحسين جودة حياة المرضى»، وستكون فرصة للأطباء وجميع العاملين في القطاع الصحي للإطلاع على الجديد في هذا الجانب وتطوير مهاراتهم وقدراتهم وفقًا لما توليه حكومتنا الرشيدة من دعم وجهود كبيرة للجانب الصحي؛ للتخفيف من معاناة المرضى من خلال توفير أحدث ما توصل إليه الطب من تطور علمي في الأجهزة والأدوية التشخيصية والعلاجية.
وستتركز جلسات الندوة على مناقشة وبحث جوانب متعددة ومختلفة ومن بينها المستجدات الحديثة حول داء الدرن (السل) في المملكة العربية السعودية، الخبرات المحلية والمستجدات الحديثة في العلاج والفحص للأمراض المعدية، المستجدات في مكافحة العدوى ووسائل التعقيم، وكيفية حماية المؤسسات الصحية من انتقال العدوى ونشر الوعي للوقاية من انتشاره.
كما ستتطرق إلى كيفية مكافحة العدوى في وحدة غسيل الكلى وعيادات الأسنان، وطرق التحكم فيها والتعقيم المركزي ودور قسم مكافحة العدوى في المستشفيات في حماية العاملين في القطاع الصحي من هذه العدوى وعرض لبعض الأبحاث التي نشرت داخل المملكة عن الأغذية وسلامتها، بالإضافة إلى التركيز على أحدث الأسس العلمية في التشخيص المبكر للحالات وما استجد من طرق علمية فيما يخص هذا الجانب.