المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : متى نرى ازاحة الغمة عنك ياينبع



العنيني
08-10-2011, 11:31 AM
ينبع ينبع اسم له تاريخ له حب علمسابقاً وحاضراً تمر الايام والسنين لاتسمع جريمة

نندهش عند سماع نبأ عن حدث غريب في أي مدينة0

طال الاهمال ينبع

من قدم شخص يدخل للمستشفى دون يكتشف فقدها

الى قصة الشيول

يعقل شيول يهدد ثلاث مرافق ويتمخطر في شوارع المحافظة بلا رقيب

ماذا لو عند عبور شارع عام صادف مركبة تحمل مجموعة من الركاب

من يحاسب من

ومن يتستر على من

ولماذا يسكت العقلاء

لاأقول لايوجد بل في ينبع حكماء لكن السكوت لهم عنوان

وكأن الكل يقول دعها تتوسع حتى تشاف

الايكفي اطلاق نار

تجول لبعض المرضى في الشوارع بلا رقيب
ماذا ننتظر

الشبندر
08-10-2011, 01:41 PM
فعلا كلامك عين الصواب ولابد من محاسبة جميع الاجهزة الامنية هاذا اهمال بحد ذاته اين الجهات المعنية
عند الحوادث تتاخر بحجة / البلاغ اتى متاخر او مسافة الطريق او تجمهر المواطنين لاكن هاذا اتى عند اقسامهم وهم موجودين بالداخل ,,,,,,,,,,,,,,,,,,, لاعذر لكم انكشف الخافي يارجال ينبع

خالد باجنيد
08-10-2011, 02:21 PM
من يحاسب من سؤال وجيه

احمد2002
08-10-2011, 02:28 PM
ألامن في خطر لابد من اعادة النظر

الاصيل العربي
09-10-2011, 03:16 AM
*_* الشيول لو راح للحوش اللي قبل مركز 18 كان تغير كل كلامكم هذا

المعلم
09-10-2011, 06:00 PM
سيبقى الأمر كما هو عليه وربما القادم أسوأ
حتى نجد الرجل المناسب في المكان المناسب
ولا حول ولا قوة إلا بالله

عين سلمان
10-10-2011, 01:09 AM
ليس لدي الآن سوى هذه الأبيات للشاعر فاروق جويده اهديها للينبعين ( النخل والبحر ) ارجو قراءتها جيدا لكي تحسوا بما تعانيه الينبعين ||||



لا أنت أنت.. ولا الزمان هو الزمان




أنفاسنا في الأفق حائرة..






تفتش عن مكان









جثث السنين تنام بين ضلوعنا






فأشم رائحة









لشيء مات في قلبي وتسقط دمعتان










فالعطر عطرك والمكان.. هو المكان









لكن شيئا قد تكسر بيننا









لا أنت أنت.. ولا الزمان هو الزمان









* * *








عيناك هاربتان من ثأر قديم









في الوجه سرداب عميق..









وتلال أحلام وحلم زائف





ودموع قنديل يفتش عن بريق..









عيناك كالتمثال يروي قصة عبرت










ولا يدري الكلام









وعلى شواطئها بقايا من حطام





فالحلم سافر من سنين








والشاطئ المسكين ينتظر المسافر أن يعود








وشواطئ الزمان قد سئمت كهوف الإنتظار









الشاطئ المسكين يشعر بالدوار..





* * *





لا تسأليني..









كيف ضاع الحب منا في الطريق؟









يأتي إلينا الحب لا ندري لماذا جاء









قد يمضي ويتركنا رمادا من حريق..









فالحب أمواج.. وشطآن وأعشاب..









ورائحة تفوح من الغريق








* * *








العطر عطرك والمكان هو المكان








واللحن نفس اللحن









أسكرنا وعربد في جوانحنا









فذابت مهجتان








لكن شيئا من رحيق الأمس ضاع








حلم تراجع..! توبة فسدت! ضمير مات!








ليل في دروب اليأس يلتهم الشعاع









الحب في أعماقنا طفل تشرد كالضياع








نحيا الوداع ولم نكن









يوما نفكر في الوداع








* * *





ماذا يفيد








إذا قضينا العمر أصناما





يحاصرنا مكان





لم لا نقول أمام كل الناس ضل الراهبان؟









لم لا نقول حبيبتي قد مات فينا.. العاشقان؟









فالعطر عطرك والمكان هو المكان









لكنني..





ما عدت أشعر في ربوعك بالأمان








شيء تكسر بيننا..








لا أنت أنت ولا الزمان هو الزمان..