مشرف
29-09-2011, 11:34 AM
الخميس 29/09/2011
أحمد الأنصاري - ينبع
http://www.al-madina.com/files/imagecache/node_photo/yt9.jpg (http://www.al-madina.com/files/yt9.jpg)
تم اختيار إحدى الأسر من محافظة ينبع لتولي مهمة احتضان «الطفلة المجهولة» التي بقيت في مستشفى ينبع العام لمدة سبعة أيام عقب العثور عليها بالقرب من أحد مساجد المحافظة، وذلك من بين عدة أسرة تقدمت لاحتضانها.
وعلمت «المدينة» من مصادر بالمستشفى أن عدد الأسر التي تقدمت لاحتضان الطفلة يوم أمس فقط بلغ أكثر من 20 أسرة من ينبع والمدينة المنورة ومكة المكرمة، وتم اختيار إحداها كانت قد تقدمت قبل عامين تقريبا للبحث عن طفلة تتولى احتضانها، فضلا عن استيفائها للشروط الخاصة بالاحتضان.
وعمت قسم الاطفال بمستشفى ينبع العام يوم امس الأربعاء حالة من الحزن خاصة بين الممرضات السعوديات اللاتي كن يتولين مهمة رعاية الطفلة طوال أسبوع كامل، حيث تعلقن بها، وسهرن على العناية بها وسط رعاية طبية متكاملة، وودعنها بالدموع لحظة رحيلها أمس مع اسرتها الجديدة التي ستقوم باحتضانها.
إلى ذلك ما تزال الجهات الأمنية تواصل جهودها لاكتشاف سر هذه الطفلة البريئة.
وكانت «المدينة» قد نشرت قصة وصور الطفلة التي تبلغ عاما ونصف العام، وتناقلتها بعد ذلك العديد من المواقع والصحف الاليكترونية، دون أن يتعرف احد عليها.
أحمد الأنصاري - ينبع
http://www.al-madina.com/files/imagecache/node_photo/yt9.jpg (http://www.al-madina.com/files/yt9.jpg)
تم اختيار إحدى الأسر من محافظة ينبع لتولي مهمة احتضان «الطفلة المجهولة» التي بقيت في مستشفى ينبع العام لمدة سبعة أيام عقب العثور عليها بالقرب من أحد مساجد المحافظة، وذلك من بين عدة أسرة تقدمت لاحتضانها.
وعلمت «المدينة» من مصادر بالمستشفى أن عدد الأسر التي تقدمت لاحتضان الطفلة يوم أمس فقط بلغ أكثر من 20 أسرة من ينبع والمدينة المنورة ومكة المكرمة، وتم اختيار إحداها كانت قد تقدمت قبل عامين تقريبا للبحث عن طفلة تتولى احتضانها، فضلا عن استيفائها للشروط الخاصة بالاحتضان.
وعمت قسم الاطفال بمستشفى ينبع العام يوم امس الأربعاء حالة من الحزن خاصة بين الممرضات السعوديات اللاتي كن يتولين مهمة رعاية الطفلة طوال أسبوع كامل، حيث تعلقن بها، وسهرن على العناية بها وسط رعاية طبية متكاملة، وودعنها بالدموع لحظة رحيلها أمس مع اسرتها الجديدة التي ستقوم باحتضانها.
إلى ذلك ما تزال الجهات الأمنية تواصل جهودها لاكتشاف سر هذه الطفلة البريئة.
وكانت «المدينة» قد نشرت قصة وصور الطفلة التي تبلغ عاما ونصف العام، وتناقلتها بعد ذلك العديد من المواقع والصحف الاليكترونية، دون أن يتعرف احد عليها.