أبو سفيان
28-09-2011, 07:03 AM
الأربعاء 28/09/2011
أحمد الأنصاري - ينبع
http://www.al-madina.com/files/imagecache/node_photo/39451.jpeg (http://www.al-madina.com/files/39451.jpeg)
لليوم السادس على التوالي ما تزال «الطفلة المجهولة» التي عثر عليها بالقرب من أحد المساجد، في ضيافة مستشفى ينبع العام، فيما تسابقت عدة أسر مبدية استعدادها لاستقبالها واحتضانها، خاصة بعد أن نشرت «المدينة» يوم أمس صورها.
واستقبل هاتف «المدينة» بينبع صباح وظهر يوم أمس اتصالات من أربع أسر تستفسر عن الطفلة التي لم تتجاوز العام والنصف، وتبدي رغبتها في احتضانها كأسرة بديلة حتى يتم التعرف على أهلها، فيما استقبل المستشفى أمس أسرتين ترغبان كذلك في احتضان الطفلة.
وأوضح مدير الشؤون الصحية بمحافظة ينبع الدكتور عبدالرحمن الصعيدي أنه حتى ظهر أمس لم يتقدم أحد للجهات الرسمية ليتعرف على الطفلة التي ما تزال موجودة في قسم الأطفال بمستشفى ينبع.
وعلمت «المدينة» أن هذه الاشتراطات تتمثل في أن تكون الأسرة مناسبة للطفلة من حيث لون البشرة، سن الزوجة والزوج، وقدرتهما على التعامل مع الأطفال، القدرة المالية من خلال الدخل الشهري، إجراء فحوصات طبية عليهما قبل عملية الحضانة، إضافة إلى عدد من الاشتراطات الأخرى أهمها الترتيب في قائمة الأسر الراغبة في إحتضان أطفال بمحافظة ينبع.
من جانبه قال الناطق الأمني بشرطة منطقة المدينة المنورة العميد فهد الغنام أنه حتى الآن لم يتقدم أحد للتعرف على الطفلة، وما زالت الاجهزة الأمنية تنتظر الرد على التعميم الذي وجهته لجميع مناطق المملكة عن ما إذا تم لديها تسجيل حالة فقدان أو اختفاء طفلة في هذا العمر.
أحمد الأنصاري - ينبع
http://www.al-madina.com/files/imagecache/node_photo/39451.jpeg (http://www.al-madina.com/files/39451.jpeg)
لليوم السادس على التوالي ما تزال «الطفلة المجهولة» التي عثر عليها بالقرب من أحد المساجد، في ضيافة مستشفى ينبع العام، فيما تسابقت عدة أسر مبدية استعدادها لاستقبالها واحتضانها، خاصة بعد أن نشرت «المدينة» يوم أمس صورها.
واستقبل هاتف «المدينة» بينبع صباح وظهر يوم أمس اتصالات من أربع أسر تستفسر عن الطفلة التي لم تتجاوز العام والنصف، وتبدي رغبتها في احتضانها كأسرة بديلة حتى يتم التعرف على أهلها، فيما استقبل المستشفى أمس أسرتين ترغبان كذلك في احتضان الطفلة.
وأوضح مدير الشؤون الصحية بمحافظة ينبع الدكتور عبدالرحمن الصعيدي أنه حتى ظهر أمس لم يتقدم أحد للجهات الرسمية ليتعرف على الطفلة التي ما تزال موجودة في قسم الأطفال بمستشفى ينبع.
وعلمت «المدينة» أن هذه الاشتراطات تتمثل في أن تكون الأسرة مناسبة للطفلة من حيث لون البشرة، سن الزوجة والزوج، وقدرتهما على التعامل مع الأطفال، القدرة المالية من خلال الدخل الشهري، إجراء فحوصات طبية عليهما قبل عملية الحضانة، إضافة إلى عدد من الاشتراطات الأخرى أهمها الترتيب في قائمة الأسر الراغبة في إحتضان أطفال بمحافظة ينبع.
من جانبه قال الناطق الأمني بشرطة منطقة المدينة المنورة العميد فهد الغنام أنه حتى الآن لم يتقدم أحد للتعرف على الطفلة، وما زالت الاجهزة الأمنية تنتظر الرد على التعميم الذي وجهته لجميع مناطق المملكة عن ما إذا تم لديها تسجيل حالة فقدان أو اختفاء طفلة في هذا العمر.