اعلاميات
17-05-2011, 09:10 AM
وسط تفاعل المشاركات والنقاش الجاد في القاعة النسائية لموضوع اللقاء بشأن توحيد الدليل الإجرائي للتخطيط المدرسي بمحاوره الثلاث النمو والاحتياج والإحداث والبرمجة المدرسية تم طرح عدد من الأسئلة على الأخوات المشاركات حول المحاور الثلاث عن مدى أهمية الدليل الإجرائي في المساهمة في عملية التخطيط للعملية التعليمية بكل أجزائها ؟ وماذا نعني بالبرمجة المدرسية وما هي انعكاساتها الايجابية على عملية التخطيط المدرسي ؟ وهل محاور اللقاء الثلاث تغطي كافة المتطلبات المعززة لتحديد سياسات وإجراءات فاعلة لعملية التخطيط المدرسي ؟ فتفضلت الأستاذة / صباح المناع من منطقة الجوف ان الدليل الإجرائي يساعد على أداء المهام وفق آلية موحدة ومنظمة تسهم في تطوير العمل وإضافة الأستاذة / نجلاء قاروت من محافظة ينبع إن الدليل يسهم في تنظيم إعمال الإدارات بالمملكة كما تعين على استغلال الإمكانات المتاحة لتحقيق الأهداف والوصول لأفضل النتائج وعلقت الأستاذة / لطيفة العنزي من محافظة القريات إضافة على سابقيها انه يحد من الازدواجية في العمل .
إما ما يخص البرمجة المدرسية أفادت الأستاذة / مريم الغامدي من منطقة الباحة انه تعني بتهيئة الإمكانات المادية والبشرية ضمن المعايير الوزارية المعروفة لإيجاد جو تربوي تعليمي مثالي للاستفادة من المرافق المدرسية لصالح المتعلم .كما أضافت الأستاذة / نجلاء المدرع من وادي الدواسر إن البرمجة المدرسية تعنى بتوفير نموذج لمدرسة قابلة للنمو . واجمع كلا من الأستاذة / فهيمة السيد من محافظة ينبع والأستاذة / مي النعيم من محافظة الإحساء والأستاذة / مريم الغامدي من الباحة ان المحاور تفي بالاحتياجات الأساسية للتخطيط المدرسي وإنها بالوضع النهائي قابلة للتطوير والتعديل وإنها شاملة جميع الإجراءات والمهام بشكل موحد ليدع مجال للاجتهاد إلا إن مجال التخطيط المدرسي واسع ويتطلب لقاءات متجددة للبحث في المحاور الفرعية للموضوع .
وفي ختام اللقاء عبر الجميع عن سعادتهن بمخرجات اللقاء من توصيات معززة لحيثيات العمل بالتخطيط المدرسي وقدمن شكرهن لوزارة التربية والتعليم ممثلة بإدارة التخطيط المدرسي على إتاحة الفرصة لهن بهذا اللقاء الذي عمل على تقريب وجهات النظر وتبادل الخبرات وتنمية العلاقات بين الإدارات التعليمية بمختلف المناطق والمحافظات وأخيرا تقدمن بالشكر والتقدير لإدارة التربية والتعليم بينبع ولقسم التخطيط المدرسي ولفريق العمل على حسن التنظيم وحفاوة الاستقبال متمنين إن يؤتي اللقاء ثمار .
إما ما يخص البرمجة المدرسية أفادت الأستاذة / مريم الغامدي من منطقة الباحة انه تعني بتهيئة الإمكانات المادية والبشرية ضمن المعايير الوزارية المعروفة لإيجاد جو تربوي تعليمي مثالي للاستفادة من المرافق المدرسية لصالح المتعلم .كما أضافت الأستاذة / نجلاء المدرع من وادي الدواسر إن البرمجة المدرسية تعنى بتوفير نموذج لمدرسة قابلة للنمو . واجمع كلا من الأستاذة / فهيمة السيد من محافظة ينبع والأستاذة / مي النعيم من محافظة الإحساء والأستاذة / مريم الغامدي من الباحة ان المحاور تفي بالاحتياجات الأساسية للتخطيط المدرسي وإنها بالوضع النهائي قابلة للتطوير والتعديل وإنها شاملة جميع الإجراءات والمهام بشكل موحد ليدع مجال للاجتهاد إلا إن مجال التخطيط المدرسي واسع ويتطلب لقاءات متجددة للبحث في المحاور الفرعية للموضوع .
وفي ختام اللقاء عبر الجميع عن سعادتهن بمخرجات اللقاء من توصيات معززة لحيثيات العمل بالتخطيط المدرسي وقدمن شكرهن لوزارة التربية والتعليم ممثلة بإدارة التخطيط المدرسي على إتاحة الفرصة لهن بهذا اللقاء الذي عمل على تقريب وجهات النظر وتبادل الخبرات وتنمية العلاقات بين الإدارات التعليمية بمختلف المناطق والمحافظات وأخيرا تقدمن بالشكر والتقدير لإدارة التربية والتعليم بينبع ولقسم التخطيط المدرسي ولفريق العمل على حسن التنظيم وحفاوة الاستقبال متمنين إن يؤتي اللقاء ثمار .