أبو رامي
26-12-2010, 05:04 PM
بالاتصال بالدكتور محمد سالم البلوي والاستفسار منه عن ورشة العمل التي شارك فيها في مدينة الدار البيضاء في المغرب ونشرنا خبرها هنا في المجالس الينبعاوية تلقينا من سعادته ما يلي
اشكر لكم اهتمامكم والمتابعة لورشة الدار البيضاء وهي ورشة شملت مجموعة من اعضاء المجالس السعودية وغيرها وهي كما يلي:
ينبع - الأحساء - المدينة - جدة - نجران - ظهران الجنوب - جيزان - منسوتا
امريكا - كندا - صربيا - اندونيسيا
وكان لقاء مميزا لتبادل الخبرات والتجارب ننقل لكم منه الصورة الإجمالية بعيدا عن التفاصيل كما يلي
ما هي المدافعة؟
المدافعة تشير إلى الجهود المنظمة من قبل المواطنين للتأثير على صياغة وتنفيذ السياسات والبرامج العامة عن طريق الإقناع والضغط على سلطات الدولة والمؤسسات المالية الدولية والجهات الفاعلة القوية الأخرى. المدافعة تشمل مختلف الأنشطة المضطلع بها للوصول إلى والتأثير على صانعي القرار بشأن المسائل ذات الأهمية بالنسبة لمجموعة معينة أو للمجتمع بشكل عام.
المدافعة هي أداة مشاركة حقيقية للمواطنين في صنع القرار من جانب الهيئات الحكومية وغيرها من الهيئات القوية. وهي واحدة من الطرق ، جنبا إلى جنب مع الانتخابات والمنتديات المفتوحة واللجان الخاصة وهلم جرا ، ليكون لها تأثير على السياسات العامة والمشاركة بطريقة ديمقراطية ومنهجية في عملية صنع القرار بشأن المسائل التي تؤثر على حياتهم.
إلى حد أن المواطنين قادرين على التأثير في القرارات التي تتخذها هيئات الدولة ، يمكن أن ينظر إلى المدافعة كممارسة للسلطة من جانب المواطنين في مواجهة سلطة الحكومة.
المدافعة الفعالة تتطلب استخدام مناهج مختلفة للاستفادة من مختلف مصادر الطاقة. وهذا يزيد من احتمال استجابة الحكومة.
المدافعة تتطلب ما يلي:
· القدرة على القيام بالتحليل
· القدرة على صياغة مقترحات بديلة
· القدرة على التفاوض
· قدرات بحثية
· إدارة المعلومات
تتكون المدافعة من أكثر من استراتيجية أو نشاط. إنها تنطوي على تنفيذ استراتيجيات وأنشطة مختلفة على مر الزمن مع الإبداع والمثابرة. انتصارات المدافعة غالبا ما يسبقه فشل عديدة. من المهم عدم الاستسلام ولكن نتعلم من أخطائنا.
تجمع المدافعة بين مختلف مبادرات تكميلية من أجل تحقيق الهدف. من خلال سلسلة من الانتصارات الصغيرة لقضايا محددة التي قد لا تظهر لتكون نتيجة كبيرة ، وهي شبكة تبنى تدريجيا السلطة الاجتماعية والقدرات التقنية المطلوبة للقيام بالمدافعة بشأن القضايا الأكثر تعقيدا.
اشكر لكم اهتمامكم والمتابعة لورشة الدار البيضاء وهي ورشة شملت مجموعة من اعضاء المجالس السعودية وغيرها وهي كما يلي:
ينبع - الأحساء - المدينة - جدة - نجران - ظهران الجنوب - جيزان - منسوتا
امريكا - كندا - صربيا - اندونيسيا
وكان لقاء مميزا لتبادل الخبرات والتجارب ننقل لكم منه الصورة الإجمالية بعيدا عن التفاصيل كما يلي
ما هي المدافعة؟
المدافعة تشير إلى الجهود المنظمة من قبل المواطنين للتأثير على صياغة وتنفيذ السياسات والبرامج العامة عن طريق الإقناع والضغط على سلطات الدولة والمؤسسات المالية الدولية والجهات الفاعلة القوية الأخرى. المدافعة تشمل مختلف الأنشطة المضطلع بها للوصول إلى والتأثير على صانعي القرار بشأن المسائل ذات الأهمية بالنسبة لمجموعة معينة أو للمجتمع بشكل عام.
المدافعة هي أداة مشاركة حقيقية للمواطنين في صنع القرار من جانب الهيئات الحكومية وغيرها من الهيئات القوية. وهي واحدة من الطرق ، جنبا إلى جنب مع الانتخابات والمنتديات المفتوحة واللجان الخاصة وهلم جرا ، ليكون لها تأثير على السياسات العامة والمشاركة بطريقة ديمقراطية ومنهجية في عملية صنع القرار بشأن المسائل التي تؤثر على حياتهم.
إلى حد أن المواطنين قادرين على التأثير في القرارات التي تتخذها هيئات الدولة ، يمكن أن ينظر إلى المدافعة كممارسة للسلطة من جانب المواطنين في مواجهة سلطة الحكومة.
المدافعة الفعالة تتطلب استخدام مناهج مختلفة للاستفادة من مختلف مصادر الطاقة. وهذا يزيد من احتمال استجابة الحكومة.
المدافعة تتطلب ما يلي:
· القدرة على القيام بالتحليل
· القدرة على صياغة مقترحات بديلة
· القدرة على التفاوض
· قدرات بحثية
· إدارة المعلومات
تتكون المدافعة من أكثر من استراتيجية أو نشاط. إنها تنطوي على تنفيذ استراتيجيات وأنشطة مختلفة على مر الزمن مع الإبداع والمثابرة. انتصارات المدافعة غالبا ما يسبقه فشل عديدة. من المهم عدم الاستسلام ولكن نتعلم من أخطائنا.
تجمع المدافعة بين مختلف مبادرات تكميلية من أجل تحقيق الهدف. من خلال سلسلة من الانتصارات الصغيرة لقضايا محددة التي قد لا تظهر لتكون نتيجة كبيرة ، وهي شبكة تبنى تدريجيا السلطة الاجتماعية والقدرات التقنية المطلوبة للقيام بالمدافعة بشأن القضايا الأكثر تعقيدا.