أبو رامي
07-12-2003, 11:52 PM
-----------------------------------------------------
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : من أسدى إليكم معروفا فكافئوه فإن لم تستطيعوا فادعو له .. وما كتبه الأستاذ الشاعر الفنان الناقد ( وهذه ألقاب حقيقية لا صيغ مبالغة ) الصديق خالد ناجي الجهني في العدد الماضي من صفحة شموس في صحيفة البلاد الغراء .. وما أضفاه على شخصي الضعيف من ألقاب أجد نفسي دونها بكثير يندرج تحت باب المعروف الذي أوصانا الرسول صلى الله عليه وسلم بمكافأة صاحبه ، بيد أني عاجز عن رد الجميل ولسان حالي يردد قول المتنبي:
لا خيل عندك تهديها ولا مال = فليسعد النطق إن لم تسعف الحال
فلا منبر كمنبره ، ولا بيان كبيانه . ولا مندوحة من أن أستميح أعضاءنا الكرام العذر في أن يكون اعترافي بفضله على صدر صفحات المجالس التي تشتاق لقلمه ، وتستشرف مجيئه .. وهو الذي عاصرمعنا البدايات ، وساهم في تذليل الصعوبات ، وما زال اسمه بيننا ( الخالد ) موجودا وخالدا .
والألقاب التي أضفاها علي تنطلق من حسن ظنه الذي يدل على نقاء سريرته وكريم أصله .. و هي بعض من صفاته الحميدة وخلاله الفريدة .. فقد وصفني بالرسام وهو الرسام ووصفني بالخطاط وهو الخطاط ، وقد كنا وما زلنا نتلقف مما تبدعه أنامله الرشيقة ما يستحوذ الإعجاب ، ويدهش الألباب .. ووصفني بالشاعر ( وأتحفظ على هذا اللقب فلست بشاعر ) وهو الشاعر والناقد والأديب ، وما النجاحات المتوالية التي تحققت لصفحة شموس البلاد ، إلا نتاج هذه الكفاءة العالية و الجهد المتظافر مع صنوه الأستاذ ياسر زويد اللذين أتمنى لهما ولصفحتهما الغراء دوام التقدم واستمرار النجاح .
وأخيرا لك خالص شكري وجميل عذري
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : من أسدى إليكم معروفا فكافئوه فإن لم تستطيعوا فادعو له .. وما كتبه الأستاذ الشاعر الفنان الناقد ( وهذه ألقاب حقيقية لا صيغ مبالغة ) الصديق خالد ناجي الجهني في العدد الماضي من صفحة شموس في صحيفة البلاد الغراء .. وما أضفاه على شخصي الضعيف من ألقاب أجد نفسي دونها بكثير يندرج تحت باب المعروف الذي أوصانا الرسول صلى الله عليه وسلم بمكافأة صاحبه ، بيد أني عاجز عن رد الجميل ولسان حالي يردد قول المتنبي:
لا خيل عندك تهديها ولا مال = فليسعد النطق إن لم تسعف الحال
فلا منبر كمنبره ، ولا بيان كبيانه . ولا مندوحة من أن أستميح أعضاءنا الكرام العذر في أن يكون اعترافي بفضله على صدر صفحات المجالس التي تشتاق لقلمه ، وتستشرف مجيئه .. وهو الذي عاصرمعنا البدايات ، وساهم في تذليل الصعوبات ، وما زال اسمه بيننا ( الخالد ) موجودا وخالدا .
والألقاب التي أضفاها علي تنطلق من حسن ظنه الذي يدل على نقاء سريرته وكريم أصله .. و هي بعض من صفاته الحميدة وخلاله الفريدة .. فقد وصفني بالرسام وهو الرسام ووصفني بالخطاط وهو الخطاط ، وقد كنا وما زلنا نتلقف مما تبدعه أنامله الرشيقة ما يستحوذ الإعجاب ، ويدهش الألباب .. ووصفني بالشاعر ( وأتحفظ على هذا اللقب فلست بشاعر ) وهو الشاعر والناقد والأديب ، وما النجاحات المتوالية التي تحققت لصفحة شموس البلاد ، إلا نتاج هذه الكفاءة العالية و الجهد المتظافر مع صنوه الأستاذ ياسر زويد اللذين أتمنى لهما ولصفحتهما الغراء دوام التقدم واستمرار النجاح .
وأخيرا لك خالص شكري وجميل عذري