مشاهدة النسخة كاملة : لا تنه عن خلق وتأتي مثله..... يا أبا رامي
أسير الغرام
12-11-2010, 02:23 PM
=
=
=
=
=
=
وهل تعتقد أن أبا سامي يجرؤ بهذا القول على علته لأبي رامي ؟!!!!!!!!!!!! لا والله
وهل أبو رامي يأتي حتى وإن لم ينه ؟!!!!!
عفواااااااااااااااااااا أستاذي الكريم فما ذلك إلا لشد الانتباه وعذرا لما في ذلك من عدم التأدب .
لا تنه عن خلق وتأتي مثله 000000 عار عليك إذا فعلت عظيم
تذكرت هذا البيت لظرف ما وقلته في حينه لصديق من باب المداعبة ... لكنني وقفت عند عجز البيت من الناحية النحوية فاختلطت علي الأمور وربما الذاكرة هي ما حصل فيها الخلل .
دعك من صدر البيت ..
عجزه :
عار عليك إذا فعلت عظيم .. الإعراب ؟؟؟؟
في نظري :
عار : خبر مقدم
عليك : جار ومجرور متعلق بها لا محل له من الإعراب
عظيم : حتما هو نعت لعار ولا يمكن قبوله خبرا أو مبتدأ
حتما فيما ذكر نقص ... أين المبدأ للخبر عار هل هو ( ذلك - فهو ) محذوفا .. والجملة الاسمية جوابا للشرط ؟؟
إذا فعلت : جملة شرطية ... لكن أين مفعول فعلت ؟ هل هو محذوف تقديره ( ذلك ) عائدا علىما نهيت عنه .. وعندها يكون المبدأ ( فهو ) ؟
تقدم ( جواب الشرط ) ؟؟؟
أين جواب الطلب ( لا تنه ) ؟ أم أنه لا يوجد طلب هنا ؟
ألم أقل أن الأمور تداخلت ؟ .. هذا بالنسبة لي .
أمن الممكن تفضلك بالإدلاء بما لديك هنا ؟
تحيتي وتقديري وأسفي واعتذاري عما ورد في العنوان هههههههه
أبو رامي
12-11-2010, 03:24 PM
أدخلتني معك في الدوامة يا أبا سامي ولكن لا بأس نأخذها واحدة واحدة
عار كما ذكرت خبر مقدم ومبتدؤه محذوف تقديره هذا أو هو سيان
مفعول فعلت أيضا محذوف تقديره المنهي عنه
يوجد طلب في لا تنه وجوابه بعده مباشرة ( وتأتي مثله ) لأن واو المعية تقترن أحيانا في جواب الطلب كالفاء السببية
والجملة هنا
(لاتنه عن خلق وتأتي مثله )
كاملة فيها طلب وجواب طلب
هذا ما لدي وأنتظر تعليقك
أسير الغرام
12-11-2010, 09:17 PM
أدخلتني معك في الدوامة يا أبا سامي ولكن لا بأس نأخذها واحدة واحدة
عار كما ذكرت خبر مقدم ومبتدؤه محذوف تقديره هذا أو هو سيان
مفعول فعلت أيضا محذوف تقديره المنهي عنه
يوجد طلب في لا تنه وجوابه بعده مباشرة ( وتأتي مثله ) لأن واو المعية تقترن أحيانا في جواب الطلب كالفاء السببية
والجملة هنا
(لاتنه عن خلق وتأتي مثله )
كاملة فيها طلب وجواب طلب
هذا ما لدي وأنتظر تعليقك
أخي العزيز ... أشكر لك تجاوبك وليس بغريب
وإليك :
نصب المضارع ومواضعه
يصلح الفعل المضارع للحال وللاستقبال فإذا اتصل به أَحد النواصب ((أَن، لن، كي، إِذن)) أَثر فيه أَثرين: أَثراً لفظياً
هو النصب الظاهر على آخره مثل (لن أَذهبَ) ويقوم مقامه حذف النون في الأَفعال الخمسة (لن تذهبوا..) وأَثراً معنوياً هو تخصيصه للاستقبال وإليك الكلام على أَدواته:
أَنْ
حرف مصدرية ونصب واستقبال، وهو مع الفعل بعده أبداً في تأْويل مصدر فقولك (أُريد أَن أَقرأَ) مساوٍ قولك: أُريد القراءَة.
ولا تقع بعد فعل دالٍّ على اليقين والقطع وإِنما تقع بعدما يرجى وقوعه مثل: أُحب أَن تسافر، و((أَنْ)) الواقعة بعد فعل يقيني هي المخففة من المشددة مثل {عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضَى} والأَصل (علم أَنه سيكون..).
فإن وقعت بعد فعل دالٍّ على رجحان لا فاصل بينها وبين الفعل ترجح النصب بها: (ظننت أَن يحسنَ إليك)، وإِن فصل بينهما بـ(لا) استوى النصب والرفع تقول: (أَتظن أَلا يكافئَك؟) أَو (أَتظن أَن لا يكافئُك؟) وأَنْ في حالة رفع الفعل مخففة من الثقيلة كأَنك قلت (أَنه لا يكافئُك)، وإن كان الفاصل غير (لا) مثل (قد، سوف) تعيَّن أن تكون المخففة من (أَنَّ): حسبت أَنْ قد يسافرُ أَخوك، ظننت أَنْ سيسافرُ أَخوك.
و(أَنْ) هذه أُم الباب فلها على أَخواتها مزية نصبها المضارع مضمرة جوازاً ووجوباً وسماعاً:
أ- إضمارها جوازاً وذلك في موضعين:
1- بعد لام التعليل الحقيقي مثل: حضرت لأَستفيد = حضرت لأَن أَستفيد. فظهورها واستثارها سواء إلا إذا سبق الفعل بـ(لا) فيجب ظهورها مثل: حضرت لئلا تغضب.
وكذلك يجوز إضمارها وإظهارها بعد لام التعليل المجازي وتسمى لامَ العاقبة أَو المآل أَو الصيرورة، ويمثلون لها بقوله تعالى: {فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوّاً وَحَزَناً} فهم لم يلتقطوه ليكون عدواً، ولكن لما آلت الأُمور إلى ذلك كانت العداوة كأَنها علة الالتقاط على المجاز.
2- بعد أَحد هذه الأحرف العاطفة ((الواو، الفاء، ثم، أَو)) إذا عطفت المضارع على اسم جامد مثل: (ثيابك وتتحملَ المكاره أَليق بك = ثيابك وتحملُّك..)، (تحيتك إخوانَك فتبشَّ في وجوههم أَحب إليهم من الطعام = تحيتك إخوانك فأَن تبشَّ.. = تحيتك فبشُّك..)، (يسرني لقاؤُك ثم تتحدثَ إلي = يسرني لقاؤُك ثم أَن تتحدث إلي = يسرني لقاؤُك ثم تحدثُك إِليّ)، (يرضي خصمك نزوحُك أَو تسجنَ = أَو سَجْنُك).
وإنما ينصب الفعل ليتسنى أن يسبك مع ((أَن)) بمصدر يعطف على الاسم الجامد لأَن الفعل لا يعطف على الاسم الخالص.
ب- إضمارها وجوباً في خمسة مواضع:
1- بعد لام الجحد وهي المسبوقة بكون منفي: (لم تكن لتكذب وما كنت لأَظلمَ). وهي أَبلغ من قولك: (لم تكن تكذب): لأَن الفعل مع أَن المستترة مؤوَّل بمصدر في محل جر باللام، ويتعلق الجار والمجرور بالخبر المحذوف والتقدير: (لم تكن مريداً للكذب) ونفي إرادة الكذب أَبلغ من نفي الكذب.
أَما قولهم (ما كان إِلا ليعين أَخاه = لأَن يعين أخاه)، فاللام للتعليل و(كان) هنا تامة بمعنى وجد.
2- بعد فاء السببية: وهي التي يكون ما قبلها سبباً لما بعدها: (لا تظلمْ فتظلَم). ويشترط لها أَن تسبق بنفي أَو طلب:
فأَما النفي فكقولك: (لم تحضر فتستفيدَ)، (جارك غير مقصر فتعنفَه)، (ليس المجرم نادماً فتعفوَ عنه) لا فرق بين أَن يكون باسم أَو بفعل أَو بحرف.
وإذا كان النفي لفظياً ومعناه الإِثبات لم تقدَّر ((أَن)) بعد الفاء ويبقى الفعل مرفوعاً مثل (لا يزالُ أَخوك يبرُّنا فنحبُّهُ) فالنفي هنا لفظي فقط والمعنى: أَخوك مستمر على برنا. والتشبيه اللفظي إذا كان معناه النفي أعطي حكم النفي وقدرت ((أَنْ)) بعد الفاء: كأَنك ناجح فتتبجَّحَ (بنصب المضارع على معنى: ما أَنت ناجح فتتبجَحَ). لأَن المدار في الحكم على المعنى.
وأَما الطلب فيشمل الأَمر ((وهو في هذا الباب فعل الأَمر، والمضارع المقرون بلام الأمر فحسب، ولا يشمل اسم فعل الأمر)) اسكتْ فتسلَم، والنهي: لا تقصِّر فتندمَ، والعرض: أَلا تصحبنا فنسرَّ، والحض: هلا أَكرمت الفقير فتؤجرَ، والتمني ليتك حضرت فتستمعَ، والترجي لعلك مسافر فأُرافقَك، والاستفهام: هل أَنت سامع فأُحدثَك.
هذا والمضارع المنصوب بأَن مضمرة بعد فاءِ السببية أَو واو المعية الآتية بعد، مؤول بمصدر معطوف على مصدر منتزع من الفعل قبلها: اسكت فتسلم = ليكن منك سكوت فسلامة.
3- بعد واو المعية المفيدة معنى (مع) مثل، لا تشربْ وتضحكَ فأَنت لا تنهاه عن الشرب وحده ولا عن الضحك وحده، وإنما تنهاه عن أَن يضحك وهو يشرب.
ويشترط فيها أَن تسبق بنفي أَو طلب، على التفصيل الوارد في فاء السببية: اقرأْ وترفعَ صوتك، لا تأْكل وتتكلمَ، أَلا تصحبُنا وتتحدثَ، هلاَّ أَكرمت الفقير وتخفيَ صدقتك، ليتك حضرت وتستمعَ. لعلك مسافرٌ وترافقني، هل أنتَ سامعٌ وتجيبني.
4- بعد (أَو) التي بمعنى (إِلى) كقولك: أَسهر أَو أُنهي قراءَتي = إِلى أَن أُنهي، أَو بمعنى (إلا) مثل: يقتلُ المتهمُ بالخيانة أَو تثبتَ براءَته.
5- بعد (حتى) الدالة على الانتهاء أو التعليل، فالانتهاءُ مثل: انتظرتك حتى ترجعَ = إلى أَن ترجعَ. والتعليل مثل: أَطعتك حتى أَسرَّك = لأَسرك.
والمضارع مع أَن المستترة يؤَول بمصدر في محل جرّ بحتى: أَنتظرك إلى رجوعك، أَطعتك لسرورك.
وتأْتي قليلاً بمعنى إِلا: سأَعطيه الكتاب حتى تُثبت أَنه لك = إِلا أَن تثبت. وشرط إضمار (أَن) بعد حتى أَن تكون للاستقبال المحض: أَجتهد حتى أَنجح. فالنجاح بعد الاجتهاد وبعد زمن التكلم. أما إن كان الاستقبال بالنسبة لما قبلها فقط فيجوز إضمار (أن) ونصب الفعل وجاز عدم إضمارها ويرتفع الفعل حينئذ، ويكثر هذا في حكاية الأَحداث الماضية مثل: {مَسَّتْهُمُ الْبَأْساءُ وَالضَّرّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ} فاستقبال فعل يقول بالنسبة إلى الزلزال فقط لا بالنسبة إلى زمن التكلم، لأَن كلاً من القول والزلزال مضى. ولذلك قرئت (يقول) بالنصب على إضمار (أَنْ) وبالرفع على عدم الإضمار.
وإذا كان المضارع للحال ارتفع بعد حتى وجوباً: سافر الهندي حتى لا يرجعُ = فلا يرجع. فالجملة مستأْنفة و(حتى) هنا ابتدائية.
جـ- إضمار أن سماعاً:
لا يقاس إضمار (أَنْ) وبقاء عملها جوازاً ووجوباً إلا في المواضع السابقة التي بيناها، وقد وردت عن العرب جمل رويت أَفعالها منصوبة في غير ما تقدم، فتحفظ هذه الجمل كما رويت ولا يقاس عليها، فمما ورد:
((تسمع بالمعيديّ خير من أَن تراه))، ((خذ اللص قبل يأْخذَك))، ((مرْهُ يحفرَها)). والأَصل وضع ((أَن)) فتقول: أَن تسمع، قبل أن يأْخذك. مره أَن يحفرها.
وقرئ بنصب ((أَعبدَ)) من الآية: {قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّها الْجاهِلُونَ} والقياس أَن يرتفع المضارع بعد سقوط ((أَن)) لكن الكوفيين أَرادوا قياس النصب، والأكثرون على أَنه سماعي.
لن
حرف نفي ونصب واستقبال مثل: لن أَخونَ.
كي
حرف مصدرية ونصب واستقبال، ومعنى التعليل الذي يصحبها هو من لام التعليل التي تقترن بها لفظاً أَو تقديراً تقول: سأَلتك لكي تخبرني = كي تخبرني. والفعل مع كي مؤول بمصدر في محل جر باللام وهما يتعلقان بـ(سأَلتك). وإذا حذفت اللام بقي معناها ونصب المصدر المؤول بنزع الخافض. ومثل الفعل الموجب في ذلك الفعل المنفي، تقول: عجّلت مسرتك لكيلا تتشاءَم = لعدم تشاؤُمك.
إِذنْ
حرف جواب وجزاءٍ ونصب واستقبال، يقول قائل: (سأَبذل لك جهدي) فتجيبه: إِذن أُكافئَك.
وتدخل على الأَسماء كما تدخل على الأَفعال تقول: (إِذنْ أَنا مكافئك) ومن هنا انفردت عن أخواتها المختصة بالأَفعال. وبذلك علل بعضهم عدم النصب بها عند بعض العرب.
إلا أن أكثر العرب على النصب بها إذا استوفت شروطاً ثلاثة: التصدر والاتصال والاستقبال. وإليك البيان:
1- التصدر مثل: (إِذنْ أُكافئَك). فإِن تقدم عليها مبتدأ أو شرط أو قسم لم تعمل وارتفع الفعل بعدها مثل: (أَنا إِذنْ أُكافئُك)، (إن تبذل جهدك إِذن أُكافئْك، والله إذن أُكافئُك).
فإِذا تقدم على ((إِذنْ)) الواو أَو الفاء جاز الرفع والنصب، والرفع أَكثر: (وإِذن أُكافئُكَ) بالرفع والنصب، (إِن تبذلْ جهدك تشكرْ وإِذن تكافأَُْ): إن عطفت على جواب الشرط جزمت حتماً، وإن عطفت على الشرط كله ((فعله وجوابه)) جاز الرفع والنصب، والرفع أَحسن ويكون العطف من عطف الجمل.
2- الاستقبال: فإن كان الفعل حالياً في المعنى رفعته، تقول لمن يحدثك بخبر: (إِذن أَظنٌّك صادقاً) بالرفع ليس غير.
3- الاتصال: إذا فصل بين ((إِذن)) والمضارع فاصل بطل عملها وارتفع الفعل بعدها، تقول: (إِذن أَنا أُكافئُك) بالرفع فحسب.
وقد اغتفروا الفصل بالقَسم و((لا)) النافية، تقول: (إِذنْ والله أُكافئَك) (إذن لا أَضيعَ جهدَك).
انتهى المنقول ..
نعم أخي أبارامي
لقد أكدت لي اعتقادي في جواب الطلب ووافقتي في المحذوفات فتأكد ذلك عندي حيث صدور ذلك من أستاذ أعتز به وأثق .
ما دون أعلاه هو للفائدة . وما لون بالمداد الأحمر تأكيد لما أدليت به حول ( وتأتي مثله ) .
لم تتطرق لجواب الشرط في الجملة الشرطية ( إذا فعلت ..... ) وتقدمه علي فعلها حسب ما أرى هنا .
لك شكري وتقديري .. وفي انتظار تعليقك
المعلم
12-11-2010, 10:34 PM
أفادكما المولى
وجزاكما خيرا
أبو رامي
12-11-2010, 11:02 PM
جزاك الله خيرا أخي أبا سامي على هذه الإفادة الرائعة
وجواب الشرط في جملة ( إذا فعلت ) جملة محذوفة ولكنها مفهومة من سياق الكلام يمكن تقديرها كما يلي :
( إذا فعلت ما تنهى عنه فإنه عار عليك )
والله أعلم
أسير الغرام
13-11-2010, 12:09 AM
جزاك الله خيرا أخي أبا سامي على هذه الإفادة الرائعة
وجواب الشرط في جملة ( إذا فعلت ) جملة محذوفة ولكنها مفهومة من سياق الكلام يمكن تقديرها كما يلي :
( إذا فعلت ما تنهى عنه فإنه عار عليك )
والله أعلم
بقي أمر واحد :
ألا تصلح الجملة الاسمية ( عار عليك .... بمتدئها المحذوف ) جوابا للشرط وقدم هنا للضرورة الشعرية لاستقامة الوزن .. ؟ إن جاز تقديم جواب الشرط .
وإذا قدرنا الشرط فما إعراب تلك الجملة ؟ أليست أولى من التقدير بوجودها ؟ وأولى من أن نقول عنها جملة لا محل لها من الإعراب مع حاجتنا لها والمعنى يكتمل بها ؟
هنا بدأت معي الدوامة وصار الإشكال الذي نوهت عنه في بداية الموضوع .
رأيك؟؟؟
أبو رامي
13-11-2010, 01:07 AM
بقي أمر واحد :
ألا تصلح الجملة الاسمية ( عار عليك .... بمتدئها المحذوف ) جوابا للشرط وقدم هنا للضرورة الشعرية لاستقامة الوزن .. ؟ إن جاز تقديم جواب الشرط .
وإذا قدرنا الشرط فما إعراب تلك الجملة ؟ أليست أولى من التقدير بوجودها ؟ وأولى من أن نقول عنها جملة لا محل لها من الإعراب مع حاجتنا لها والمعنى يكتمل بها ؟
هنا بدأت معي الدوامة وصار الإشكال الذي نوهت عنه في بداية الموضوع .
رأيك؟؟؟
لا لا تصلح لأن جواب الشرط إذا تقدم لم يعد جوابا وإنما دليل على أن هناك جوابا محذوفا مفهوما من السياق
أما الإعراب فهو هو كما أعربته عار خبر لمبتدأ محذوف ...
بني صخر
13-11-2010, 01:34 AM
عار عليكما
اخى ابو رامي اريدك ان تعرب لي هذه الجمله بدون أمر لقد اختلفنا أنا وصديق على اعرابها
أبو رامي
13-11-2010, 05:38 AM
أخي بني صخر
إعرابها هو هذا الإعراب الذي نحن بصدده
عار: خبر لمبتدأ محذوف تقديره هذا عار عليكما 00 مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره 0
عليكما : على : حرف جر مبني على السكون لا محل له من الأعراب 0
والكاف ضمير متصل في محل جر بحرف الجر وما ضمير للمثنى المخاطب 0 والجار والمجرور متعلقان بخبر المبتدأ0
أسير الغرام
13-11-2010, 08:37 AM
أخي بني صخر
إعرابها هو هذا الإعراب الذي نحن بصدده
عار: خبر لمبتدأ محذوف تقديره هذا عار عليكما 00 مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره 0
عليكما : على : حرف جر مبني على السكون لا محل له من الأعراب 0
والكاف ضمير متصل في محل جر بحرف الجر وما ضمير للمثنى المخاطب 0 والجار والمجرور متعلقان بخبر المبتدأ0
شكرا أبا رامي على هذا التوضيح هنا وهناك
وشكرا أخي بني صخر على إيراد هذا السؤال
واسمحا لي بهذه المداخلة بصيغة سؤال :
ألا يصح المبتدأ مصدرا مؤلا ( ( أن تفعلا ).. كذا ) المفهوم من السياق؟ فيكون أصل العبارة :
عار عليكما أن تفعلا كذا..... أو ألا تفعلا كذا
تحيتي
أبو رامي
13-11-2010, 10:41 AM
نعم يمكن أخي أبا سامي فالتقدير مشاع ولا مشاحة فيه
ولكن التقدير بالصريح أولى من التقدير بالمؤول
والله أعلم
بني صخر
13-11-2010, 11:40 AM
أخي بني صخر
إعرابها هو هذا الإعراب الذي نحن بصدده
عار: خبر لمبتدأ محذوف تقديره هذا عار عليكما 00 مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره 0
عليكما : على : حرف جر مبني على السكون لا محل له من الأعراب 0
والكاف ضمير متصل في محل جر بحرف الجر وما ضمير للمثنى المخاطب 0 والجار والمجرور متعلقان بخبر المبتدأ0
شكرا ابا رامى على التوضيح وبالفعل صديقى اعربها بهذه الطريقه ولذلك اعترف انني كنت مخطئ
اخي اسر الغرام ... بما انك تطرقت الى النواصب
وكما اسلفت ان النواصب هى ((أَن، لن، كي، إِذن)) أ
لو تشرح لي شرحا وافيا عن النواصب وتأثيرها اللفضي فى الجمله اكون شاكرا لك
البندر
13-11-2010, 01:46 PM
شكرا ابا رامى على التوضيح وبالفعل صديقى اعربها بهذه الطريقه ولذلك اعترف انني كنت مخطئ
انت من متى تعرف الصواب
باحثة علم
14-11-2010, 08:26 AM
بني صـــــــخـــــــــر
بوركت وبورك خطأك
بخطأك اشعلت العقول وحركت أذهاننا بشيء مفيد حتى توصلنا للصواب
بني صخر
14-11-2010, 09:07 AM
بني صـــــــخـــــــــر
بوركت وبورك خطأك
بخطأك اشعلت العقول وحركت أذهاننا بشيء مفيد حتى توصلنا للصواب
الأخت الكريمه باحثة علم
اشكرك على المداخله وبالفعل لولا الخطأ لما تعلمنا الصواب
اخى البندوري عرفت الصواب من الخطأ من يوم ما تعرفت على ابو سفيان وابو رامى . هؤلاء اساتذه مخضرمين ومن اعيان ينبع ويشار لهم بالبنان . ومن يعرفهم ولا يتعلم من خلالهم على الصواب والخطأ. هذا امه داعيه عليه
أسير الغرام
15-11-2010, 02:24 AM
شكرا ابا رامى على التوضيح وبالفعل صديقى اعربها بهذه الطريقه ولذلك اعترف انني كنت مخطئ
اخي اسر الغرام ... بما انك تطرقت الى النواصب
وكما اسلفت ان النواصب هى ((أَن، لن، كي، إِذن)) أ
لو تشرح لي شرحا وافيا عن النواصب وتأثيرها اللفضي فى الجمله اكون شاكرا لك
تأثيرها اللفظي في الجملة ؟؟!! من أين أتيت بهذا السؤال .
حتى وإن أثرت النواصب أو الجوازم وغيرها في الجملة فلن يكون لفظيا بل محلا .. والتأثير بهذا المعنى يكون في المفردات .. لكنه يكون في الجملة معنويا وفي الحكم كالنسخ والنفي والتأكيد والجحود والاستقبال والتمني والرجاء والظن والرجحان والنداء ... وهكذا علما بأن الأثر يقع على كلمة ويتعدى لحكم الجملة قاطبة هذا إن خرجنا بحديثنا عن نواصب الفعل المضارع وانتقلنا للنصب والجزم والرفع والجر.
مثال للتوضيح :
سبح إبراهيم هل معنى الجملة هنا وحكمها ا مثل لن يسبح ؟ أو لم يسبح ؟( حكما ) علما بأن النصب والجزم وقع على الفعل يسبح
الطالب ناجح ... ولتأكيدها نقول : إن الطالب ناجح
انظر :
كان التلميذ يذاكر درورسه .. نقول :
يذاكر : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل ضمير مستتر في محل رفع فاعل
أين خبر كان ؟
لاحظ : الجملة الفعلية ( يذاكر ) من الفعل والفاعل في محل نصب خبر كان
هذا مختصر جداااااااااااااا كجواب لسؤالك .
نعود لما ذكرتُه سابقا :
أنا تطرقت لنواصب الفعل المضارع كما ذكرتها .. والموضوع وفي السطرين الأولين منه (ربما ) توضح لك ما سألت عنه .. والنواصب والمنصوبات في علوم النحو كثيرة ومتعددة ويصعب سردها مع التوضيح هنا ..
لكن أوصيك بقوقل واكتب كلمة ( النواصب ) التي تسأل عنها ربما تجد ضالتك .
على فكرة : لفض .. لا معنى لها في مفردات اللغة .. والصواب : لفظ .. وننسب لها فنقول : لفظي .. اللفظي
تحيتي وكل عام وأنتم بخير
زيــن .zain
15-11-2010, 02:52 AM
اسير الغرام 00ابو رامى 000بنى صخر كما عهدناك فطاحلة فى بحر الادب ومنابع الحرف والكلمة 0اشيد ببنى صخر شخصية متكاملة شعرا ونثرا ومن قال غير دلك فلا علم له ولا حجة له 0نبحر معكم فى عالم بلا حدود وبنى ضخر كالغيث اينما وقع نفع وعلى مسؤوليتى لله درك وللنجاح ضريبة لا بد ان تدفع واياه اعنى
أبو رامي
15-11-2010, 04:47 AM
شكرا أخي أسير الغرام وأسأل الله أن يزيدك من علمه فما زلت لنا معلما نستفيد منه في هذا الباب وفي غيره من أبواب اللغة
دللت بني صخر على قوقل ! وأخشى أن يجد النواصب في تراث الشيعة فهو موعود بهم دائما ! ....( دعابة )
أخي zain
أشكرك كثيرا .. ولقد قلت حقا وأشهد الله أنني شديد الإعجاب ببني صخر شعرا ونثرا ودأبا وإصرارا على البحث والتنقيب . وولاء لمليكه ووطنه .. وأنا مدين له بالتركيز على بعض الموضوعات والبحث عنها حتى تنجلي الحقيقة التي هي هدفنا جميعا وتلك ميزة قل أن تتوفر في غيره .. أسأل الله أن يحفظه ويحفظك ويحفظ جميع المسلمين
وكل عام وأنتم بخير
أسير الغرام
15-11-2010, 11:46 AM
شكرا أخي أسير الغرام وأسأل الله أن يزيدك من علمه فما زلت لنا معلما نستفيد منه في هذا الباب وفي غيره من أبواب اللغة
دللت بني صخر على قوقل ! وأخشى أن يجد النواصب في تراث الشيعة فهو موعود بهم دائما ! ....( دعابة )
أخي zain
أشكرك كثيرا .. ولقد قلت حقا وأشهد الله أنني شديد الإعجاب ببني صخر شعرا ونثرا ودأبا وإصرارا على البحث والتنقيب . وولاء لمليكه ووطنه .. وأنا مدين له بالتركيز على بعض الموضوعات والبحث عنها حتى تنجلي الحقيقة التي هي هدفنا جميعا وتلك ميزة قل أن تتوفر في غيره .. أسأل الله أن يحفظه ويحفظك ويحفظ جميع المسلمين
وكل عام وأنتم بخير
أستاذنا العزيز أبا رامي
يقولون : العين ما تعلا على الحاجب ... من باب عدم حدوث ذلك .. لا من باب الوصف
فأنت العين إن وصفنا .
ولا زلت لي معلما وستبقى وأعتز بذلك .
أنا معك فيما قلته عن أخينا بني صخر فهو ذو فكر يسبر به أغوار المعلومة حتى تنجلي بأسلوبه المتميز به ... كذلك أنا مؤيد لما أوردته أخونا زين عنه ويشكر الجميع على ذلك ... وبالنسبة لي فإنني تلميذ وسأظل كذلك .
أخي أبا رامي ... دللت بني صخر على قوقل للتذكير فقط لعله يجد ما يريده فالعلم بحر ربما يجد هذا وذاك وليختر ما يبحث عنه ويترك ما لايريده .... مداعبة جميلة منك يا أبا رامي .
أسأل الله أن يحفظكم جميعا وكل عام وأنتم بخير
أبورامي :هناك زوائد حروف في مشاركتي التي قبل هذه ( يذاكر الثانية - (ا ) قبل كلمة مثل ) ..أرجو تعديلها حيث انتهت فرصتي لذلك
بني صخر
15-11-2010, 02:16 PM
شكرا اخى زين
شكرا ابو رامى
شكرا اسير الغرام
اسأل الله ان يجعلنى عند حسن ظنكم
ذهبت الى قوقل يا اسير الغرام وتعرفت على النواصب كأسم فقط .و اكتشفت شئ عجيب اهل السنه والجماعه والشيعه. متفقين فى هذه الجزئيه بأن النواصب هم من يكنون العداء لآل بيت رسول الله عليه الصلاة والسلام واهل السنه والشيعه يحبون آل بيت رسول الله ولا يكنون لهم العداء . اذا من هم النواصب زي مين يعني ياسير الغرام. اعطيني مثال حتى اعرف من هو الناصبي
أسير الغرام
16-11-2010, 12:17 AM
شكرا اخى زين
شكرا ابو رامى
شكرا اسير الغرام
اسأل الله ان يجعلنى عند حسن ظنكم
ذهبت الى قوقل يا اسير الغرام وتعرفت على النواصب كأسم فقط .و اكتشفت شئ عجيب اهل السنه والجماعه والشيعه. متفقين فى هذه الجزئيه بأن النواصب هم من يكنون العداء لآل بيت رسول الله عليه الصلاة والسلام واهل السنه والشيعه يحبون آل بيت رسول الله ولا يكنون لهم العداء . اذا من هم النواصب زي مين يعني ياسير الغرام. اعطيني مثال حتى اعرف من هو الناصبي
أخي بني صخر
كل عام وأنتم بخير
لا نريد الانتقال من مواضيغ اللغة العربية لغيرها في هذا المتصفح ولكن باختصار :
جواب سؤالك يتضمنه ما دونت أعلاه أقتبسه لك كما يلي :
بأن النواصب هم من يكنون العداء لآل بيت رسول الله عليه الصلاة والسلام
وقس على هذا القول :
والسؤال الآتي ربما في جوابه منك تتضح لديك الصورة :
من يلعن ويسب صحابة النبي صلى الله عليه وسلم أو يقدح في عرضه صلى الله عليه وسلم .... أو يريد إخراج أبا بكر وعمر وعائشة ليقيم عليهم الحد وما إلى ذلك ..... ألا يكنّ عداء لأهل البيت ؟أم يحبهم ؟
معممو الشيعة يحلون قتل السني وسلب ماله ويدعون لذلك علنا.. فهل هم بذلك يحبون أهل البيت ويمشون على هديهم ؟بل هل هم يحبون رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته وأهل بيته ؟
كل من يندرج تصرفه ومعتقده وسلوكه في ذلك فهو ناصبي .. يؤيد ذلك ما أوردته أعلاه.
هذا
وسيكون هذا آخر تعليق لي على الموضوع وفي هذا المتصفح إلا فيما يتعلق باللغة العربية .
لك تحيتي وكل عام والجميع بخير
Powered by Al-hejaz ® Version 4.2.2 Copyright © 2024 alhejaz , Inc. All rights reserved, by Ahmed Alhassanat