الدكة
19-10-2010, 01:20 AM
نجح الأمن السعودي في توقيف شاب ثلاثيني يقوم بالترويج للإباحية عبر أحد المواقع الإلكترونية المتخصصة في نشر الفاحشة والترويج لها.
وتم رصد الشاب الذي يشرف على هذا الموقع في حي المشهد بمحافظة ينبع، كما ضبط بحوزته عدة أجهزة إلكترونية تستخدم للترويج للرذيلة على شبكة الإنترنت.
وتقول الجهات الأمنية إن الشاب كان يقوم بتسويق منتدى إلكتروني يروج للإباحية بتقديم الصور والنصوص والمقاطع المتحركة وعروض اللقاءات المحرمة بين الراغبين والراغبات.
ويقوم المتهم كذلك بتأجير غرف خاصة على الشبكة لترويج الدعارة بأسعار تبدأ من 100 إلى 1000 ريال على حسب المعروض، كما يعمل وسيطا لتسهيل الحوالات البنكية الخاصة لمن يرغب من المستخدمين في الحصول على اسم مستخدم "يوزر" يستطيعون من خلاله الدخول لغرف الدردشة وتبادل العروض.
واعترف الشاب، حسبما أوردت صحيفة عكاظ، بأن الموقع يدر عليه أرباحا شهرية صافية تصل إلى 13 ألف ريال، بخلاف أرباح شركائه المتعاونين معه في مواقع مختلفة داخل المملكة وخارجها.
وأقر الشاب أيضًا بأن المبالغ المالية تأتي نظير اشتراكات الزوار والمتصفحين للموقع، ويستخدم لضمان استلامها حساب مالي لدى بنك محلي أنشأه باسم قريب له بحجة عدم قدرته على فتح حساب.
وبحسب تحريات الجهات الأمنية؛ فإن صاحب الحساب البنكي يسكن في منطقة نائية خارج النطاق العمراني في محافظة ينبع ولا يستخدم التقنية الحديثة وليس لديه دراية بالتعاملات البنكية.
وتم رصد الشاب الذي يشرف على هذا الموقع في حي المشهد بمحافظة ينبع، كما ضبط بحوزته عدة أجهزة إلكترونية تستخدم للترويج للرذيلة على شبكة الإنترنت.
وتقول الجهات الأمنية إن الشاب كان يقوم بتسويق منتدى إلكتروني يروج للإباحية بتقديم الصور والنصوص والمقاطع المتحركة وعروض اللقاءات المحرمة بين الراغبين والراغبات.
ويقوم المتهم كذلك بتأجير غرف خاصة على الشبكة لترويج الدعارة بأسعار تبدأ من 100 إلى 1000 ريال على حسب المعروض، كما يعمل وسيطا لتسهيل الحوالات البنكية الخاصة لمن يرغب من المستخدمين في الحصول على اسم مستخدم "يوزر" يستطيعون من خلاله الدخول لغرف الدردشة وتبادل العروض.
واعترف الشاب، حسبما أوردت صحيفة عكاظ، بأن الموقع يدر عليه أرباحا شهرية صافية تصل إلى 13 ألف ريال، بخلاف أرباح شركائه المتعاونين معه في مواقع مختلفة داخل المملكة وخارجها.
وأقر الشاب أيضًا بأن المبالغ المالية تأتي نظير اشتراكات الزوار والمتصفحين للموقع، ويستخدم لضمان استلامها حساب مالي لدى بنك محلي أنشأه باسم قريب له بحجة عدم قدرته على فتح حساب.
وبحسب تحريات الجهات الأمنية؛ فإن صاحب الحساب البنكي يسكن في منطقة نائية خارج النطاق العمراني في محافظة ينبع ولا يستخدم التقنية الحديثة وليس لديه دراية بالتعاملات البنكية.