رويال
04-10-2010, 10:32 PM
مباشر العربية ــ فهد الماطر ــ
شهد مقر محافظة أملج (منطقة تبوك) منذ صباح اليوم وحتى لحظة إعداد الخبر، تجمعاً لما يقارب 20 خريجة جامعية، احتجاجاً على تعاقد إدارة تعليم البنات في المحافظة مع معلمات من خارج منطقة تبوك للتدريس في مدارس المحافظة، وتسألن: كيف حصل هؤلاء المعينات على إثبات الإقامة؟
ويحمل هؤلاء الخريجات الشهادة الجامعية بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، بحسب اتصال هاتفي لإحدى الخريجات مع "سبق". وقالت: إن "الخريجات اللاتي يتجمعن الآن أمام مقر محافظة أملج، حاصلات على شهادات جامعية في تخصصات الحاسب الآلي، والإنجليزية، والجغرافيا، وبتقدير امتياز مع مرتبة الشرف"، مشيرة إلى أن بعضهن مضى على تخرجهن أكثر من 15 سنة دون الحصول على وظيفة.
وكشفت أن أغلب المعلمات اللاتي عين مؤخراً من خارج منطقة تبوك ومن مناطق، الجوف وجدة ومكة المكرمة وجازان، وتسألت: كيف حصل هؤلاء المعينات على إثبات الإقامة؟ بحسب كلامها.
وقالت: إنهن درسن في جامعات خارج محافظة أملج، مشيرة إلى أن بعضهن ما زلن مديونات لملاك السكن الذي سكن فيه خلال فترة دراستهن الجامعية.
وطالبت المسؤولين بالتدخل لوضع حد لمعاناتهن، وقالت: إن وكيل الإمارة طالب لاحقاً بكتابة أسمائهن، فيما قالت له إحدى الخريجات: "نريد حلاً وليس كتابة أسماء".
شهد مقر محافظة أملج (منطقة تبوك) منذ صباح اليوم وحتى لحظة إعداد الخبر، تجمعاً لما يقارب 20 خريجة جامعية، احتجاجاً على تعاقد إدارة تعليم البنات في المحافظة مع معلمات من خارج منطقة تبوك للتدريس في مدارس المحافظة، وتسألن: كيف حصل هؤلاء المعينات على إثبات الإقامة؟
ويحمل هؤلاء الخريجات الشهادة الجامعية بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، بحسب اتصال هاتفي لإحدى الخريجات مع "سبق". وقالت: إن "الخريجات اللاتي يتجمعن الآن أمام مقر محافظة أملج، حاصلات على شهادات جامعية في تخصصات الحاسب الآلي، والإنجليزية، والجغرافيا، وبتقدير امتياز مع مرتبة الشرف"، مشيرة إلى أن بعضهن مضى على تخرجهن أكثر من 15 سنة دون الحصول على وظيفة.
وكشفت أن أغلب المعلمات اللاتي عين مؤخراً من خارج منطقة تبوك ومن مناطق، الجوف وجدة ومكة المكرمة وجازان، وتسألت: كيف حصل هؤلاء المعينات على إثبات الإقامة؟ بحسب كلامها.
وقالت: إنهن درسن في جامعات خارج محافظة أملج، مشيرة إلى أن بعضهن ما زلن مديونات لملاك السكن الذي سكن فيه خلال فترة دراستهن الجامعية.
وطالبت المسؤولين بالتدخل لوضع حد لمعاناتهن، وقالت: إن وكيل الإمارة طالب لاحقاً بكتابة أسمائهن، فيما قالت له إحدى الخريجات: "نريد حلاً وليس كتابة أسماء".