المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لحظات وداع :



الشاعر مصطفى زقزوق
29-09-2010, 01:46 AM
دمعةُ وداع


العمرُ ولى والزمانُ قد انقضى = ما شأنُ دمعُ العينِ لا يَتَرَقرَقُ ؟
سبعونَ عاماً غير أيامِ الصِبَا = فَلِمنْ بِقلبِي في الهوى أتصدقُ ؟

بني صخر
29-09-2010, 02:17 AM
دمعةُ وداع




العمرُ ولى والزمانُ قد انقضى = ما شأنُ دمعُ العينِ لا يَتَرَقرَقُ ؟
سبعونَ عاماً غير أيامِ الصِبَا = فَلِمنْ بِقلبِي في الهوى أتصدقُ ؟




العمر كله ان شاء الله يا أستاذ مصطفى سبعين ماهي كثير . انت لسه شباب وزي الورده ليه التشاؤم
بصراحه انا صرت اتشاءم بعد قصيدة الفقيد القصيبى
هنما قال ماذا تريد من السبعين يارجل .


ان شاء الله نشوف لك قصيده وانت تقول تسعون عاما وما زلت قادر .على الحب والقلب اخضر . حفظك الله لأبنائك ووطنك ,,,,,

المعلم
29-09-2010, 06:46 AM
أطال الله عمركم أخي
الشاعر مصطفى زقزوق (http://www.alhejaz.net/vb/member.php?u=15158)
في عمل صالح مقبول
والتفاؤل سر الحياة السعيدة

أبو رامي
29-09-2010, 07:46 AM
أطال الله عمرك أستاذنا المفدى وشاعرنا القدير
ما زلت نبعا للعطاء ومنبرا للأدب ومنارة للشعر
وما زلت أستاذا نتعلم على يديه
حفظك الله

أبو عماد
29-09-2010, 06:18 PM
دمعةُ وداع



العمرُ ولى والزمانُ قد انقضى = ما شأنُ دمعُ العينِ لا يَتَرَقرَقُ ؟
سبعونَ عاماً غير أيامِ الصِبَا = فَلِمنْ بِقلبِي في الهوى أتصدقُ ؟



أيها الشاعر القدير والأديب المبجل حفظك الله وأبقاك موفور الصحة والعافية وإليك :


وحلاوة السبعين إن ولى الصبا =أحلى وكنت نضارها المتدفق
أولست من يحنو على أفراحنا = ويوزع القلب الذي يترفق
وتهدهد الأحلام في أجفاننا =رفافة نأتمها فتصفق
يا أنت من عشق الحياة مليحة = شبّت على الآمال لا تتحرق
لن تكبر الأشجار إن كبرت بها = غصن على أعطافها يتورق
هذي زهورك سيدي في ضوعها = ننشى وعن نفحاتها نتأنق

بنت القفطى
29-09-2010, 07:28 PM
أطال الله عمرك شاعرنا الكبير-- عمرك من عمر والدى -- صدقنى الان والدى اصبح لحنانه علينا شعور اخر واصبحت لكلماته رنين ونغم خاص غير ايام زمان عندما كنا صغار كنا لا نتلمس هذا الحب الهادىء الخالى من الخوف والقلق على مستقبلنا فاصبحت اتمنى ان يمد الله عمره حتى ننهل من حبه وحنانه فكلما زاد عمره كلما شعرنا بدفء مشاعره امد الله عمرك وعمره

الشاعر مصطفى زقزوق
30-09-2010, 10:37 AM
عزيزي الكريم الأستاذ بني صخر
هي هكذا طبيعة الكرام يستشعرون نبض الكلمات المختصرة فيتفوقون بالكلم الطيب دعاءً وعاطفة
لا أملك أمام كلماتك العاطرة سوى التوجه إلى الله بقلبٍ سليم بأن يبارك الله فيك ولك ويطيل في عمرك ويحفظك من كل شر اللهم آمين

الشاعر مصطفى زقزوق
30-09-2010, 10:42 AM
أديبنا الكريم الأستاذ المعلم
وأسأل الله بجلال إسمه العظيم أن يحفظك لنا ويبارك فيك ولك
وتقبل أسمى تقديري واحترامي على مشاعرك النبيلة والله
يديمك

الشاعر مصطفى زقزوق
30-09-2010, 10:49 AM
أديبنا الوقور الأستاذ أبو رامي
وأجد في البوح بينكم راحة أخرج بها من مواجع الحياة بغير أسف على ماضيات السنين
التي لم أسجل فيها على نفسي موقفا يحرجها أمام الضمير وتأنيبه على مرتكبات خاطئة والكمال لله وحده جل في علاه .
أقدر لك ياسيدي المفتدى ردك الكريم المسكون بالشعور النبيل والأصيل
أطال الله في عمرك ومن تحب وأرضاك بما يرضيه إن شاء الله

الشاعر مصطفى زقزوق
30-09-2010, 11:12 AM
الأديب الكبير الأستاذ أبو عماد
وتنتقل روحي وبوحي إليكم لأقرأ ما تفيض به مشاعركم فأجد حروفكم وكلماتكم المضيئة كومض النجوم فأتصالح مع الواقع سبعون مقتربة من الثمانين أو تكاد تبلغها أو تجاوزتها .. والإقرار بالرضى والتسبيح بحمد الله على نعمائه .
أما شعر الشجن فيطير بي إلى فنن بنفس مطمئنة فأرتوي من مناهل شعركم السامي لأخاطب مراحل العمر وابتساماتي فيها وإلى آخر لحظاته
وبكل عرفاني أكتب ردي مضارعة لوفائك راجيا من الله أن يديم عليك نعمة الصحة والمسرات وتقبل أحسن تحيات وتقديرمن لا ينسى لك مكارمك والله يطيل في عمرك ياسيدي العزيز

الشاعر مصطفى زقزوق
30-09-2010, 11:20 AM
إبنتي الفاضلة _ بنت القطفي _
وقرأت فيض كلماتك الزاخرة بكلمات تخاطبني وتخاطب والدك الكريم وصوت أبنائي وبناتي يرن صداه في مسمعي
وأتوجه إلى الله في علاه بأن يحفظ الوالد الكريم لكم ويحفظكم جميعا من عاديات الزمان
اللهم آمين

أديب الشبكشي
30-09-2010, 01:15 PM
أطال الله عمرك أستاذنا المبجل وشاعرنا القدير


ما زلت نبعا للعطاء ومنبرا للأدب ومنارة للشعر
وما زلت أستاذا نتعلم على يديه
حفظك الله

الشاعر مصطفى زقزوق
01-10-2010, 05:24 AM
عزيزي الكريم الأستاذ أديب الشبكشي
عندما يسبقني منكم الفضل فلا أملك غير الدعاء لكم
بطول العمر والنجاة من كل مكروه وأن يبارك الله
فيكم ولكم . حفظك الله

أبو سفيان
01-10-2010, 11:09 AM
أديبنا المفضال وشاعرنا الكريم ..ما حسبناك إلا متأملا فيما حولك ، زادك التقى ، وهكذا هي الحياة ؛؛ تمضي بنا السنون ، ويمر بنا قطار العمر مر السحاب غير أن زخات الأمل تهطل علينا كلما أجدبت أعمارنا وهكذا هي مراحلنا كما صورها الشاعر أبو تمام فيما أتذكر من أبياته


مرتّ سنونٌ بالوصال وبالهنا = فكأنها من قِصرها أيامُ
ثم انثنت أيامٌ هجرٍ بعدها = فكأنها من طولها أعوامُ
ثم انقضت تلك السنونُ وأهلها = فكأننا وكأنها أحلامُ



فهو محق عندما جعل أعوام الوصال أياماً وجعل أيام الهجرأعواماً ..فتلك هي مشاعرنا مع مرور السنوات وانقضاء اللحظات ..وأذكر قولا لابن مسعود:
" ما ندمتُ على شيء ندمي على يوم غربت شمسه ، نقص فيه أجلي ، ولم يزد فيه عملي" ,,
وأنت بفضل الله ـ ولا نزكي على الله أحداـ ممن جعل الله له قلبا نظيفا ، وفكرا صافيا وإيمانا راسخا فلا تستنزف الروح بالوقوف أمام المراحل فالشعور بالرضا يريح القلوب ، ويكون بلسما للجروح ...
..دمت أيها الأديب الكبير ودامت أيام زهوك وطابت لياليك بالحب والعمل الصالح .

الشاعر مصطفى زقزوق
01-10-2010, 12:38 PM
أديبنا الكبير الأستاذ أبو سفيان
أما وقد وقفت بي عند معنى دقيق عن أعوام وأيام وكانت تشكل معادلة عجيبة في مضامينها : سبعون عاماً .. غير أيام الصبا .. ومرت بحلاوتها حيث لا تحسب بالأعوام
أنت ياسيدي دائما ما تضع حلاً لأي معادلة بالبرهان لتكون أيام الصفاء كالأحلام إنه الإقتدار في تأمل معاني أيام الصبا وأعوام خريف العمر وحكمتك ( ومن يؤت الحكمة فقد أوتيَ خيراً كثيرا )
وحينما تجدني معكم وبينكم وعثوري في منتداكم الكبير على كنوز ثمينه من العلم والأدب والمعرفة والثقافة والوفاء وكلها من شيم الرجال الأفذاذ .
وعن الحب والعرفان فهما سرّ اعتزازي بك وبكل الكرام في
( المجالس الينبعاوية )
حينما أستظل تحت النخلات الباسقة والشواطيء العابقة فلا يلومني لائم عن اختياري البقاء هنا بكل البهجة وكأنني أتجدد مع أيامي الخوالي فيحق لي الإعتراف بانتمائي إلى منبر عطاءٍ وفخار راجيا من الله أن يكون هذا التآلف عنواناً مضيئاً في حاضرنا ومستقبل من بعدنا للإستدلال على ممكنات أدبية عظيمة القدر وخصوصية تمايزها .
ولن أزال ما دمت على قيد الحياة ممن يتباهى بآدابكم ومكارمكم وتعايشكم بالطيب من القول .. زادكم الله من فضله
ومتعكم بالصحة والمسرة والبركة في العمر و المال والعيال .. وجمعتكم مباركة إن شاء الله مع أجل احترامي وتقديري