باسم الجهني
14-09-2010, 09:01 AM
http://www.3sl3.com/up/upfiles/TNG43839.jpg (http://www.3sl3.com/up/)
http://www.3sl3.com/up/upfiles/MFS44527.jpg (http://www.3sl3.com/up/)
http://www.3sl3.com/up/upfiles/L3C43632.jpg (http://www.3sl3.com/up/)
الساعه :1:00 ظهرآ من يوم الاثنين 4-10-1431هـ
مدير مركزشرطة البلد ومساعد مدير شعبة الادله الجنائيه تواجدهم
مع الجاني في مواقع الجرائم استدلال المواقع وتوثيقها
الضحية الاولي
تعرف عليها في كورنيش ينبع بالبلد وتبادلا ارقام الجوالات وتم استدراجها
واتفق على نقل كفالتها بمبلغ مغري وتم اركابها واخذها الى احدى الاستراحات في المنح
وفعل الفاحشة وخوفا من الفضيحة قام بقتلها وتم رميها بطريق ينبع النخل .
الضحية الثانيه
تعرف عليها بالهئيه الملكيه في الكورنيش واقنعها بفعل الفاحشة
بمبلغ مالي كبير وعند الانتهاء من فعلته الشنيعه اختلفوو عند المبلغ وخوفا من الفضيحة
قام بضربها بحجر على راسها وقام بوضعها في كيس زباله ودفنها على الشاطي
الضحية الثالثه
عثر عليها بأحدى الاحياء وكانت هاربه من كفيلها وقام باركبها واخذها خارج الاحياء
طريق الشمال وتم فعل الفاحشة بها وخوفا من الفضيحه قام بقتلها ودفنها
أحمد الأنصاري - عبد العزيز العرفي
القت الجهات الامنية في محافظة ينبع القبض على سفاح مجهول الهوية قتل 3 خادمات أسيويات كان يرتكب الفاحشة معهن بعد تعذيبهن وقبل قتلهن وحرق اجسادهن ، وذلك بعد رحلة من البحث استمرت 4 سنوات . وجاء سقوط السفاح اثر القبض على احد المتسولين الذي تم الكشف عن هويته ليتضح انه ابن القاتل وبالتالي ارشد عن مكانه . وقام السفاح بتمثيل الجرائم التي ارتكبها وتصديق اعترافاته شرعا تمهيدا لتحويله إلى الجهات ذات الاختصاص لإكمال باقي الإجراءات بمتابعة من مديرشرطة منطقة المدينة المنورة اللواء عوض السرحاني و مدير شرطة ينبع العميد عبد الله الثبيتي والعقيد ناصر العتيبي مساعد مدير شرطة ينبع لشئون الأمن.
وذكر مصدر امني لـ «المدينة» ان القاتل اعترف خلال التحقيقات انه كان يقوم باختيار ضحاياه من خلال شروط أساسية أهمها أن تكون من مجهولات الهوية ولا يوجد ما يثبت شخصيتها بالإضافة إلى عدم معرفة احد بها ومن ثم يقوم بتعذيبها والقيام بارتكاب الفاحشة فيها ، ومن ثم قتلها و تشويه الجسم بالكامل كي لا يعرفها احد ولا يستدل عليه احد . وهكذا فعل في اولى ضحاياه حيث قام بفعل الفحشاء فيها ومن ثم حرقها وتركها في طريق ينبع النخل ينبع البحر في منطقة ترابية .. واكتشفت الجهات الأمنية الجثة بدون أن تحدد هويتها .
واشار في تحقيقاته انه بعد فترة من ارتكاب جريمته الاولى قام بقتل الثانية وقام باخفاء معالمها وحلق شعرها ووضعها في كيس ودفنها في شاطئ الشروق بينبع الصناعية في كيس بعد أن تم إخفاء جميع معالمها وتحللها جزئيا واكتشف الجثة مجموعة من الأطفال يلعبون في الشاطئ . اما الثالثة فقام بطعنها عدة مرات وارتكب جريمة الزنا معها وهي تفارق الحياة ودماؤها في كل مكان وكانت من الجنسية الآسيوية وبعد ذلك قام بحرقها في طريق ينبع - املج بالقرب من مركز 18 وتركها هناك . وأثناء التحقيق معه اعترف بنية قتل ضحيته الرابعة خلال الفترة المقبلة وتخطيطه لهذه العملية خصوصا أنها تمتلك نفس الاشتراطات التي يجب توفرها في الضحية .
وكانت شرطة ينبع ممثلة في البحث الجنائي وشرطة البلد تمكنت من فك لغز صعب استمر البحث عن حله 4 سنوات عندما قبضت على قاتل النساء الثلاث . وتم الكشف عن القاتل بطريق الصدفة عن طريق ابنه الذي تم القبض عليه أثناء قيامه بالتسول. وعندما تم استجوابه عن اسمه فتردد في اسمه وكأنه ينطقه للمرة الأولى وتبين بعد ذلك أن للابن اسمين الاول حقيقي والآخر مزور.
وكشف الابن بعد ذلك عن تصرفات والده الغريبة وضربه لهم وإجبارهم على التسول بالإضافة إلى جلبه نساء إلى المنزل بحضور والدته ، واغلبهن من الجنسيات الآسيوية وهذا ما اثار الشكوك للجهات الامنية . وعندما قامت الجهات الأمنية بينبع بتفتيش المنزل بعد اكتشاف أن الأب مزور للأوراق الثبوتية ووجدوا عنده بطاقات ذاكرة لهواتف وبعد فحصها وجدوا فيها صورا لخادمات ومن ضمنهن احدى الضحايا . وبعد ذلك وجدوا في ذاكرة أخرى مقطعا خليعا لنفس صاحبة الصورة وذلك بعد المقارنة بينهم والتأكد . وهكذا فتح باب الشكوك عند رجال الأمن وبعدها قاموا بمتابعة خيوط القضايا السابقة وربطها ببعض حتى توصلوا إلى أن والد المتسول هو السفاح . ويعاني القاتل من انحراف سلوكي حيث يقوم بضرب ابنائه وتعنيفهم وحرقهم بالنار وإجبارهم على القيام بالتسول في الشوارع . وكان القاتل دائم الجلوس في الأسواق لجلب ضحاياه .</I></B>
http://www.3sl3.com/up/upfiles/MFS44527.jpg (http://www.3sl3.com/up/)
http://www.3sl3.com/up/upfiles/L3C43632.jpg (http://www.3sl3.com/up/)
الساعه :1:00 ظهرآ من يوم الاثنين 4-10-1431هـ
مدير مركزشرطة البلد ومساعد مدير شعبة الادله الجنائيه تواجدهم
مع الجاني في مواقع الجرائم استدلال المواقع وتوثيقها
الضحية الاولي
تعرف عليها في كورنيش ينبع بالبلد وتبادلا ارقام الجوالات وتم استدراجها
واتفق على نقل كفالتها بمبلغ مغري وتم اركابها واخذها الى احدى الاستراحات في المنح
وفعل الفاحشة وخوفا من الفضيحة قام بقتلها وتم رميها بطريق ينبع النخل .
الضحية الثانيه
تعرف عليها بالهئيه الملكيه في الكورنيش واقنعها بفعل الفاحشة
بمبلغ مالي كبير وعند الانتهاء من فعلته الشنيعه اختلفوو عند المبلغ وخوفا من الفضيحة
قام بضربها بحجر على راسها وقام بوضعها في كيس زباله ودفنها على الشاطي
الضحية الثالثه
عثر عليها بأحدى الاحياء وكانت هاربه من كفيلها وقام باركبها واخذها خارج الاحياء
طريق الشمال وتم فعل الفاحشة بها وخوفا من الفضيحه قام بقتلها ودفنها
أحمد الأنصاري - عبد العزيز العرفي
القت الجهات الامنية في محافظة ينبع القبض على سفاح مجهول الهوية قتل 3 خادمات أسيويات كان يرتكب الفاحشة معهن بعد تعذيبهن وقبل قتلهن وحرق اجسادهن ، وذلك بعد رحلة من البحث استمرت 4 سنوات . وجاء سقوط السفاح اثر القبض على احد المتسولين الذي تم الكشف عن هويته ليتضح انه ابن القاتل وبالتالي ارشد عن مكانه . وقام السفاح بتمثيل الجرائم التي ارتكبها وتصديق اعترافاته شرعا تمهيدا لتحويله إلى الجهات ذات الاختصاص لإكمال باقي الإجراءات بمتابعة من مديرشرطة منطقة المدينة المنورة اللواء عوض السرحاني و مدير شرطة ينبع العميد عبد الله الثبيتي والعقيد ناصر العتيبي مساعد مدير شرطة ينبع لشئون الأمن.
وذكر مصدر امني لـ «المدينة» ان القاتل اعترف خلال التحقيقات انه كان يقوم باختيار ضحاياه من خلال شروط أساسية أهمها أن تكون من مجهولات الهوية ولا يوجد ما يثبت شخصيتها بالإضافة إلى عدم معرفة احد بها ومن ثم يقوم بتعذيبها والقيام بارتكاب الفاحشة فيها ، ومن ثم قتلها و تشويه الجسم بالكامل كي لا يعرفها احد ولا يستدل عليه احد . وهكذا فعل في اولى ضحاياه حيث قام بفعل الفحشاء فيها ومن ثم حرقها وتركها في طريق ينبع النخل ينبع البحر في منطقة ترابية .. واكتشفت الجهات الأمنية الجثة بدون أن تحدد هويتها .
واشار في تحقيقاته انه بعد فترة من ارتكاب جريمته الاولى قام بقتل الثانية وقام باخفاء معالمها وحلق شعرها ووضعها في كيس ودفنها في شاطئ الشروق بينبع الصناعية في كيس بعد أن تم إخفاء جميع معالمها وتحللها جزئيا واكتشف الجثة مجموعة من الأطفال يلعبون في الشاطئ . اما الثالثة فقام بطعنها عدة مرات وارتكب جريمة الزنا معها وهي تفارق الحياة ودماؤها في كل مكان وكانت من الجنسية الآسيوية وبعد ذلك قام بحرقها في طريق ينبع - املج بالقرب من مركز 18 وتركها هناك . وأثناء التحقيق معه اعترف بنية قتل ضحيته الرابعة خلال الفترة المقبلة وتخطيطه لهذه العملية خصوصا أنها تمتلك نفس الاشتراطات التي يجب توفرها في الضحية .
وكانت شرطة ينبع ممثلة في البحث الجنائي وشرطة البلد تمكنت من فك لغز صعب استمر البحث عن حله 4 سنوات عندما قبضت على قاتل النساء الثلاث . وتم الكشف عن القاتل بطريق الصدفة عن طريق ابنه الذي تم القبض عليه أثناء قيامه بالتسول. وعندما تم استجوابه عن اسمه فتردد في اسمه وكأنه ينطقه للمرة الأولى وتبين بعد ذلك أن للابن اسمين الاول حقيقي والآخر مزور.
وكشف الابن بعد ذلك عن تصرفات والده الغريبة وضربه لهم وإجبارهم على التسول بالإضافة إلى جلبه نساء إلى المنزل بحضور والدته ، واغلبهن من الجنسيات الآسيوية وهذا ما اثار الشكوك للجهات الامنية . وعندما قامت الجهات الأمنية بينبع بتفتيش المنزل بعد اكتشاف أن الأب مزور للأوراق الثبوتية ووجدوا عنده بطاقات ذاكرة لهواتف وبعد فحصها وجدوا فيها صورا لخادمات ومن ضمنهن احدى الضحايا . وبعد ذلك وجدوا في ذاكرة أخرى مقطعا خليعا لنفس صاحبة الصورة وذلك بعد المقارنة بينهم والتأكد . وهكذا فتح باب الشكوك عند رجال الأمن وبعدها قاموا بمتابعة خيوط القضايا السابقة وربطها ببعض حتى توصلوا إلى أن والد المتسول هو السفاح . ويعاني القاتل من انحراف سلوكي حيث يقوم بضرب ابنائه وتعنيفهم وحرقهم بالنار وإجبارهم على القيام بالتسول في الشوارع . وكان القاتل دائم الجلوس في الأسواق لجلب ضحاياه .</I></B>