yaser_1406
27-08-2010, 08:30 PM
جمعية حقوق الإنسان : مطار جدة لا يتناسب مع مملكة الإنسانية
خبر - متابعة :
رصد أعضاء فرع الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان أكثر من 20 ملاحظة على أداء الأجهزة الحكومية في الصالة الشمالية لمطار الملك عبدالعزيز في جدة تواجه المعتمرين والقادمين إلى الحرمين الشريفين عبر المطار.
وأكد أعضاء فرع الجمعية في منطقة مكة المكرمة طلال قستي ومعتوق الشريف برئاسة المشرف على الفرع الدكتور حسين الشريف في زيارة رصد نفذوها أول أمس للوقوف على أداء رجال الجوازات وشركات العمرة ،ومركز المراقبة الصحية، إن الوضع في الصالة الشمالية من المطار « غير لائق ، وغير مناسب لمملكة الإنسانية».
وطالب أعضاء جمعية حقوق الإنسان الإدارات والأجهزة الحكومية المعنية بوضع خطة لتلافي هذه الملاحظات تنطلق من خلال التنسيق مع سفارات المملكة في الخارج تتبني أخذ بصمات القادمين إلى المملكة بدلا من إخضاع القادمين لإجراءات البصمات التي تستغرق 3 دقائق لكل شخص ، وقد شملت جولة وفد فرع الجمعية داخل الصالة الوقوف على آلية اخذ البصمات للقادمين والتي تستغرق 3 دقائق ، وزيارة مركز المراقبة الصحية التابع للشؤون الصحية في محافظة جدة ،غرف استراحة موظفي الجوازات ،غرف توقيف الذين توجد عليهم ملاحظات والممنوعين من الدخول،صالات المغادرة ،ووفقاً لتقرير بصحيفة اليوم أعده عبدالله الزعت أوضح الوفد إن ملاحظاتهم داخل هذه المرافق تتمثل في : عدم وجود مكتب استقبال ومعلومات حال وصول المعتمرين إضافة لعدم وجود لوحات إرشادية بلغات مختلفة تمكن المعتمر من الاتصال بمكتب وزارة الحج عند مواجهة أي مشكلة ،عدم وجود دورات مياه كافية وصالحة ، تأخر استلام المعتمرين جوازاتهم من الشركة المتعهدة والمسهلة لإجراءاتهم ،عدم جدولة الرحلات القادمة بما يتناسب مع الطاقة الاستيعابية للصالة ، مما يؤدي إلى الازدحام خصوصا في فترة المساء، عدم وجود صالة استراحة لأفراد الجوازات ملائمة ولائقة بهم، سوء البيئة الصحية داخل مركز المراقبة الصحية وعدم وجود صيدلي ، وجود موظفة واحدة فقط تقوم بتفتيش المعتمرات والقادمات إلى الصالة الشمالية، طول فترة دوام رجال الجوازات التي تستمر في رمضان إلى 8 ساعات دون بدلات لهم صحية ومهنية ،عدم المساواة في الإجازات مع أقرانهم، عدم عمل برادات المياه في الصالة،تأخر إجراءات البصمة التي تستمر 4 دقائق، عدم وجود إجراءات وأدوات صحية ووقائية عند اخذ البصمة ،غياب موظفي وزارة الحج في تسهيل إجراءات المعتمرين،عدم كفاية المطاعم وأماكن الجلسات وخصوصا لكبار السن، وجود احد المراكز التجارية بمساحة كبيرة تشكل ثلثي صالة المغادرة ،سوء غرفة « الترانزيت» المخصصة للذين يتم إعادتهم إلى دولهم بعد اكتشاف ملاحظات عليهم في البصمة، تكدس المسافرين في صالة المغادرة وعدم وجود مقاعد كافية وخصوصا لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة ، عدم وجود لوحات تدل على تراث المملكة وثقافتها ، عدم وجود «مكائن» لشراء الماء والمرطبات في صالة القدوم .
خبر - متابعة :
رصد أعضاء فرع الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان أكثر من 20 ملاحظة على أداء الأجهزة الحكومية في الصالة الشمالية لمطار الملك عبدالعزيز في جدة تواجه المعتمرين والقادمين إلى الحرمين الشريفين عبر المطار.
وأكد أعضاء فرع الجمعية في منطقة مكة المكرمة طلال قستي ومعتوق الشريف برئاسة المشرف على الفرع الدكتور حسين الشريف في زيارة رصد نفذوها أول أمس للوقوف على أداء رجال الجوازات وشركات العمرة ،ومركز المراقبة الصحية، إن الوضع في الصالة الشمالية من المطار « غير لائق ، وغير مناسب لمملكة الإنسانية».
وطالب أعضاء جمعية حقوق الإنسان الإدارات والأجهزة الحكومية المعنية بوضع خطة لتلافي هذه الملاحظات تنطلق من خلال التنسيق مع سفارات المملكة في الخارج تتبني أخذ بصمات القادمين إلى المملكة بدلا من إخضاع القادمين لإجراءات البصمات التي تستغرق 3 دقائق لكل شخص ، وقد شملت جولة وفد فرع الجمعية داخل الصالة الوقوف على آلية اخذ البصمات للقادمين والتي تستغرق 3 دقائق ، وزيارة مركز المراقبة الصحية التابع للشؤون الصحية في محافظة جدة ،غرف استراحة موظفي الجوازات ،غرف توقيف الذين توجد عليهم ملاحظات والممنوعين من الدخول،صالات المغادرة ،ووفقاً لتقرير بصحيفة اليوم أعده عبدالله الزعت أوضح الوفد إن ملاحظاتهم داخل هذه المرافق تتمثل في : عدم وجود مكتب استقبال ومعلومات حال وصول المعتمرين إضافة لعدم وجود لوحات إرشادية بلغات مختلفة تمكن المعتمر من الاتصال بمكتب وزارة الحج عند مواجهة أي مشكلة ،عدم وجود دورات مياه كافية وصالحة ، تأخر استلام المعتمرين جوازاتهم من الشركة المتعهدة والمسهلة لإجراءاتهم ،عدم جدولة الرحلات القادمة بما يتناسب مع الطاقة الاستيعابية للصالة ، مما يؤدي إلى الازدحام خصوصا في فترة المساء، عدم وجود صالة استراحة لأفراد الجوازات ملائمة ولائقة بهم، سوء البيئة الصحية داخل مركز المراقبة الصحية وعدم وجود صيدلي ، وجود موظفة واحدة فقط تقوم بتفتيش المعتمرات والقادمات إلى الصالة الشمالية، طول فترة دوام رجال الجوازات التي تستمر في رمضان إلى 8 ساعات دون بدلات لهم صحية ومهنية ،عدم المساواة في الإجازات مع أقرانهم، عدم عمل برادات المياه في الصالة،تأخر إجراءات البصمة التي تستمر 4 دقائق، عدم وجود إجراءات وأدوات صحية ووقائية عند اخذ البصمة ،غياب موظفي وزارة الحج في تسهيل إجراءات المعتمرين،عدم كفاية المطاعم وأماكن الجلسات وخصوصا لكبار السن، وجود احد المراكز التجارية بمساحة كبيرة تشكل ثلثي صالة المغادرة ،سوء غرفة « الترانزيت» المخصصة للذين يتم إعادتهم إلى دولهم بعد اكتشاف ملاحظات عليهم في البصمة، تكدس المسافرين في صالة المغادرة وعدم وجود مقاعد كافية وخصوصا لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة ، عدم وجود لوحات تدل على تراث المملكة وثقافتها ، عدم وجود «مكائن» لشراء الماء والمرطبات في صالة القدوم .