ياسر محمد الحبيشي
06-08-2010, 07:09 AM
السبب الحقيقي وراء مقولة ينبع مافيها رجال وأهلها أهل حسد ؟
يتشدق المتشدقون بأقوال واهية أو مثل المخدر لما هم به تجد الأغلبية يقول هذه الجملة أن ينبع ليس بها رجال وأن أهلها أهل حسد !
والعياذ بالله
ولو بحثنا بمصداقية وتمعن عن هذه الأقاويل التي يظلم الإنسان نفسه ويظلم أبيه وعمه وخاله وجده وأخيه ولو بحث لوجد الإجابة الشافية وسيبدلها بمقولة رجال ينبع ملوا وكلوا من سعيهم وبحثهم واجتهادهم بكل الطرق المشروعة خلف تطوير ينبع والنهوض بها ويتم ولله الحمد تحقيق ذلك لأن وراء مطالبهم رجال لديهم نوايا صادقة وحسنة يريدون هؤلاء الرجال أن يستفيد الجميع مما يتم تحقيقه فلو نظرنا أن الرجل لديه ولد أو أثنين أو أكثر وكذلك نفس الحال للبنات يستطيع بشتى الطرق أن يتحمل مصاريف تعليمهم ولو بالدين لكي يكملوا تعليمهم الجامعي ولا يسأل عن الآخرين ولكن رجال ينبع لم يفكروا في أنفسهم مع تفاوت من يستطيع ومن لا يستطيع تأمين المصاريف لأبنائه وظلوا عاكفين وراء مطالبهم حتى تحققت وبعد تحققها فماذا وجد رجال ينبع أن مطالبهم التي سعوا وراء تحقيقها ينعم بها آخرون وهذا يذهب بنا للاتهام التالي وهو أن أهل ينبع أهل حسد فلماذا يتم إطلاق هذه التهمة لأن رجال ينبع يقولون مابداخل أنفسهم بالحق عندما يذكر قول يجب أن يكون لأبناء ينبع النصيب الأكبر في توظيفهم وتعليمهم هنا الكل يهاجم دون إدراك لماذا قال أهل ينبع ذلك لأنهم ذاقوا الأمرين في موت أبنائهم على الطرق فهذا راجع من دراسته و ذاك أت لزيارة أهله من الوظيفة .
ينبع بها جامعة من له النصيب الأكبر أبنائنا وبناتنا لدا جامعة ينبع 500 مقعد فقط وفي المدينة 7000 مقعد أهذا عدل فأن كانت مقاعد ينبع 500 وهناك صلاحيات محدودة لجامعة ينبع لماذا لا يتم التفكير بجدية في زيادة المقاعد بأحدي الأمرين زيادة المباني ولا أعتقد أن هذا صعب على الجامعة فهي ماشاء الله تبارك الله تستطيع بناء مدينة جامعية متكاملة فالبناء لدينا في ينبع اعتقد أرخص بكثير عنه في المدينة أذا قورن مبلغ بوابة واحدة لمدخل الجامعة
وأن كان هذا صعب فالطريق الثاني والأسهل للجامعة بينبع التفكير به بعيدا عن الصلاحيات وما شابه ذلك يجب رفع توصية جادة بموضوع تمديد اليوم الجامعي على فترتين 500 مقعد في الصباح و500 مقعد في المساء بدلا من حل الانتساب البالغ عدد مقاعده 450 مقعد واحسبها في ضرب هذا العدد في 3000 ريال يكون الناتج 1350000 ريال أترك لكم التعليق على ماذا يفعل هذا المبلغ من تطوير الجامعة في ينبع
فنحن في نظام جامعي لا مدرسي ويسمح بذلك نظامهم ..... وأن فشلت إدارة الصلاحيات يجب تدخل المسؤولين وخاصة المجالس التي تم انتخابها من قبل أبناء ينبع لا غيرهم
أعرف مسبقا أن الكل هنا يقول أن التقديم على الجامعة الالكتروني ولا يفرق بين ينبعاوي أو غيره فالجامعة تستطيع تغير هذا أن سمحت بوجود وحدة حقيقية للقبول والتسجيل فعلا لا اسما بينبع مستقل عن المدينة .
.... والحال ليس ببعيد عن وظائف وتعليم الهيئة الملكية التي عول أهالي ينبع عليها الآمال والأحلام التي تكسرت على مصاف تلك المصانع بدخانها الذي كان أولى ينبع أن يلطف جوها المشبع بالأمراض بتحقيق أحلامهم .......
لا تطوير ولا تعليم ولا وظائف (( فالآه )) تملا القلوب والحسرة تخنق الأنفس والدمع تحجرت بالغاز والحركة تجمده أن أفعل والخير يذهب لغيري .
لا شيء يسر لا بجامعة ولا وظائف وحتى وظائفنا التعليمية قد بيعت من أجل ورقة أثبات إقامة ولا محاسب ولا محمص وفاحص لها
ثم تقولون أن ينبع أهل حسد والله حرام هذا القول تغلغلوا بداخلنا وتعرفوا على أحلامنا وجراحنا ثم قولوا ما تقولون
لماذا أيها الينبعاوي تكتب وتصرخ وتتألم لماذا ؟
صف في الصف وأنت ساكت بينما كنت في الأمس تطرد لأن لديك كل شيء متوفر جامعة شركات مصانع يحزنني من يقول أن هذه الوظائف تحتاج لمؤهلات وفروا لنا هنا بينبع التخصصات لتأهيل أبنائنا ثم تشدقوا بما لديكم أو أقبلوهم وعلموهم حتى يتعلموا
اعتذر على الإطالة فما زال بجعبتي الكثير والكثير فالجرح ينزف فلا يوجد من يضمده
وأخيرا
بش و يش بالله علينا بشويش
ينبع البحر
ومع السلامة
يتشدق المتشدقون بأقوال واهية أو مثل المخدر لما هم به تجد الأغلبية يقول هذه الجملة أن ينبع ليس بها رجال وأن أهلها أهل حسد !
والعياذ بالله
ولو بحثنا بمصداقية وتمعن عن هذه الأقاويل التي يظلم الإنسان نفسه ويظلم أبيه وعمه وخاله وجده وأخيه ولو بحث لوجد الإجابة الشافية وسيبدلها بمقولة رجال ينبع ملوا وكلوا من سعيهم وبحثهم واجتهادهم بكل الطرق المشروعة خلف تطوير ينبع والنهوض بها ويتم ولله الحمد تحقيق ذلك لأن وراء مطالبهم رجال لديهم نوايا صادقة وحسنة يريدون هؤلاء الرجال أن يستفيد الجميع مما يتم تحقيقه فلو نظرنا أن الرجل لديه ولد أو أثنين أو أكثر وكذلك نفس الحال للبنات يستطيع بشتى الطرق أن يتحمل مصاريف تعليمهم ولو بالدين لكي يكملوا تعليمهم الجامعي ولا يسأل عن الآخرين ولكن رجال ينبع لم يفكروا في أنفسهم مع تفاوت من يستطيع ومن لا يستطيع تأمين المصاريف لأبنائه وظلوا عاكفين وراء مطالبهم حتى تحققت وبعد تحققها فماذا وجد رجال ينبع أن مطالبهم التي سعوا وراء تحقيقها ينعم بها آخرون وهذا يذهب بنا للاتهام التالي وهو أن أهل ينبع أهل حسد فلماذا يتم إطلاق هذه التهمة لأن رجال ينبع يقولون مابداخل أنفسهم بالحق عندما يذكر قول يجب أن يكون لأبناء ينبع النصيب الأكبر في توظيفهم وتعليمهم هنا الكل يهاجم دون إدراك لماذا قال أهل ينبع ذلك لأنهم ذاقوا الأمرين في موت أبنائهم على الطرق فهذا راجع من دراسته و ذاك أت لزيارة أهله من الوظيفة .
ينبع بها جامعة من له النصيب الأكبر أبنائنا وبناتنا لدا جامعة ينبع 500 مقعد فقط وفي المدينة 7000 مقعد أهذا عدل فأن كانت مقاعد ينبع 500 وهناك صلاحيات محدودة لجامعة ينبع لماذا لا يتم التفكير بجدية في زيادة المقاعد بأحدي الأمرين زيادة المباني ولا أعتقد أن هذا صعب على الجامعة فهي ماشاء الله تبارك الله تستطيع بناء مدينة جامعية متكاملة فالبناء لدينا في ينبع اعتقد أرخص بكثير عنه في المدينة أذا قورن مبلغ بوابة واحدة لمدخل الجامعة
وأن كان هذا صعب فالطريق الثاني والأسهل للجامعة بينبع التفكير به بعيدا عن الصلاحيات وما شابه ذلك يجب رفع توصية جادة بموضوع تمديد اليوم الجامعي على فترتين 500 مقعد في الصباح و500 مقعد في المساء بدلا من حل الانتساب البالغ عدد مقاعده 450 مقعد واحسبها في ضرب هذا العدد في 3000 ريال يكون الناتج 1350000 ريال أترك لكم التعليق على ماذا يفعل هذا المبلغ من تطوير الجامعة في ينبع
فنحن في نظام جامعي لا مدرسي ويسمح بذلك نظامهم ..... وأن فشلت إدارة الصلاحيات يجب تدخل المسؤولين وخاصة المجالس التي تم انتخابها من قبل أبناء ينبع لا غيرهم
أعرف مسبقا أن الكل هنا يقول أن التقديم على الجامعة الالكتروني ولا يفرق بين ينبعاوي أو غيره فالجامعة تستطيع تغير هذا أن سمحت بوجود وحدة حقيقية للقبول والتسجيل فعلا لا اسما بينبع مستقل عن المدينة .
.... والحال ليس ببعيد عن وظائف وتعليم الهيئة الملكية التي عول أهالي ينبع عليها الآمال والأحلام التي تكسرت على مصاف تلك المصانع بدخانها الذي كان أولى ينبع أن يلطف جوها المشبع بالأمراض بتحقيق أحلامهم .......
لا تطوير ولا تعليم ولا وظائف (( فالآه )) تملا القلوب والحسرة تخنق الأنفس والدمع تحجرت بالغاز والحركة تجمده أن أفعل والخير يذهب لغيري .
لا شيء يسر لا بجامعة ولا وظائف وحتى وظائفنا التعليمية قد بيعت من أجل ورقة أثبات إقامة ولا محاسب ولا محمص وفاحص لها
ثم تقولون أن ينبع أهل حسد والله حرام هذا القول تغلغلوا بداخلنا وتعرفوا على أحلامنا وجراحنا ثم قولوا ما تقولون
لماذا أيها الينبعاوي تكتب وتصرخ وتتألم لماذا ؟
صف في الصف وأنت ساكت بينما كنت في الأمس تطرد لأن لديك كل شيء متوفر جامعة شركات مصانع يحزنني من يقول أن هذه الوظائف تحتاج لمؤهلات وفروا لنا هنا بينبع التخصصات لتأهيل أبنائنا ثم تشدقوا بما لديكم أو أقبلوهم وعلموهم حتى يتعلموا
اعتذر على الإطالة فما زال بجعبتي الكثير والكثير فالجرح ينزف فلا يوجد من يضمده
وأخيرا
بش و يش بالله علينا بشويش
ينبع البحر
ومع السلامة