ياسر محمد الحبيشي
28-05-2010, 12:05 PM
يوميات العم أبو أحمد (11) بعنوان : مزيدا من ....... ياولدي
مرسول الحب فين مشيت و فين غبت علينا
هذا عنوان رسالة أم إرسلتها لأبنها ؟
بعث إلي العم أبو أحمد برسالة فقال لي اكتشف
من هي كاتبتها بالنسبة لي عرفتها فهل تعرفه أنت:
تقول الرسالة :
أنا العروس البهية آن وأصرخ قائلة :
آما آن لجراحي أن تطيب فأين الطبيب المداوي ليداوي جراحي أين هم أبنائي ليأتوا بطبيب يشخص علتي ويضع خطتي وعلاجي ويصف لي وصفتي لتخرجني من غيبوبتي فثيابي اصبحت ممزقة فخطوطي باتت بالية لا معالم بها بارزة وكأنني عجوز في مقبرة فأين هي السفلتة وسياحي فأين هو الطبيب المداوي بعد زوال حالي لعلي يوما أنهض من فراشي وأعود يوما عروسة بهية يفخر بي أبنائي وزواري لقد هربوا من تكسير شوارعي وظهور أنيابي وأنا في عز شبابي فهذا ساحلي بخيامي ظلماء وجلساتي منهكة وألعابي مكسرة
فهل عرفتني يا ودادي فأنا العشق في سمكاتي والجري في مضماري فأن تهت عن عنواني إليك أقرب تكسير لسيارتي وأن أردت معرفتي يا بني أنظر لتعطيل السير بكورنيشي كان اسمه هكذا يوما فلا اعلم من غير اسمه تريد معرفتي يا بني تعرفني من توهاني بدواري فلا يغيره المداوي إلا بعد موت عددا من أبنائي أو شلل إطرافي إلا تذكر سعود يدخل بدواري قد نسو يا ولدي تركيب إنارتي بدواري كيف كان وإلى ماذا صار من سيارتي لكرسي بعد اصطدامه بدواري لا يحرك أطرافه فغيروه بعد حزني على أبنائي واليوم أعادوا دواري بمكاني ثاني وأكبر من دواري الذي كان فكم سيجني هذا من عدد أبنائي وبكل سهولة قالوا هيا نزيله ففيه خطئي هل مازلت تريد معرفتي يا بني ترى أن في كل شبر بي حفرة ألم تشاهد يا فتي نزفي حفرة حفرة وحفرة إلا يوجد لديكم طبيب لأسناني فلنزف يجري ولا يقف بسوء تخطيطي أتعرف لعبة المتهاتي تجدها سمة شوارعي في تكسيراتي ومنحنياتي فلا تقل إجباري فخذ الأتساع لذلك الإجباري ودعك عن قول مشي حالي
فهذه طبيعتي أفلا تجدون لي طبيب يهندس المنعطفات أواه يا أبنائي أقصد مهندسي لا طبيبي فمن كثرة جراحي تهت عما أريد وغربتي أشكوا من حفرتي وقد وضعوا بجانبها مطبي عجبي على الإسرافي في أسفلتي الصناعي فقد تركوا جراحي
.............. أما زلت تجهلني يا بني
هل عرفتني يا ولد فهذا هو خبري فقد كنت يوما محط الأنظاري فقد تكسرت نظارتي فوق عبارتي فحجيجي يتركون في شوارعي تحرقهم شمسي إلا تعجب من ذلك فمدينة الحجاج بي معطله وأقفلت عنهم أبوابي فهذا هو عنواني فهل عرفتني تعرفني بمينائي فهو حكاية كان يا ما كان في ذلك الزمان كان اسمها ميناء الآن عبارة ميناء
وبها برجي لعل يفيدهم ياربي
.....
أما زلت تجهلني يا بني
وهلالي وبريدي مازالوا في ضياع المسير دون تطوير
ومطاري الجميل أبعدو عنه المسير بلا لوحاتي ولا توفير بزين
.....
أما زلت تجهلني يا بني
وتعليمي وآه من تعليمي ضيع بناتي في طريقي وجمالي السائبة وهم نائمون بمخداتهم الوافرة
تصريحات وتعزيات وهم هل من مزيد ولم يفكروا يوما بتوسعت الطريق وتعليم آه من تعليم ضيع بناتي في متاهات الطريق جعلوهم متعاقدات بل معقدات ومعاقات بل مكفنات
مكفنات...مكفنات....مكفنات
ويالله يا بنات جاء التعين بهذا الطريق
.....أما زلت تجهلني يا بني
قالوا يا عروس جاء الخير للعيص فضيعوا خطاب طريق العيص فمن هو مسؤولي عن تعطيل تنقيذ خطابي وعن موت أناسي بذلك الطريق المزحم بجمالي السائبة وضيقه الشديد
أما زلت تجهلني يا بني ونجفي ونبطي ونباهي وقراي فهي ليست ببعيد عن آلمي وجرحي
فطريقها الموت بها يزهو في كل مكاني ومواطيري تسبب الضيج وتلوثي فالكهرباء يا محافظتي أين فقد ضاعة في الطريق ومتى نصل للطريق قلتم أن بيوتي اعشاش وها هي مباني فماذا بقي لكهربائي النباة
وابطحي العليل به سباق الهجن وفقعلي الجميل بكل أهمالي تركوه بلا اهتمامي فمتى فمتى يا مسؤولي تنفض ذلك الغباري عن كاهلتي وتترك ابنائي يفخرون بي
.....
أما زلت تجهلني يا بني فصحتي باتت منهكة في قديم المباني أنهكت من أطبائي فأين هو علاجي بمصحتي الجديدة قالوا وقلنا الجديد في تواريخ مضيعة فأين هو الجديد يا أبنائي فالقديم يزيد مرضى فعجبي بعريس لا يهتم بعروسته
فقد زينوا مبناه باسمي لعله ينشط بأطبائي والآلاتي يحملون شهاداتي من كل طب ماهر وفاهم فقد مللت عباراتي هات دوائي من خارجي ........
هل مازلت تجهلني هل أكمل لك من أكون أو اكتفيت بما كان
فهل عرفتني يا بني فكتب لي اسمي وحلل لي يا قارئ مشكلتي فكل جزئي بي حكاية فأكمل حكايتي ربما يأتي جيل بعدكم ينقذني
كنت يوما عروسة بهية واليوم ...............أما زلت تجهلني يا بني
.................
ودفاعي المدني في أيجارا دائم فقد ضيع الطريق في تأخير وونين مابين مركزي ورئيسي
.............
تركوني ما بين ابخرت الغازي واتربة الاسمنتي اتوه واختنق بلا مبرر ولا تعويضي بما يرضيني
ولا خدمات لي تخفف عني الالآمي فأبنائي بلا وظائفي
أما زلت تجهلني يا بني
.............
كنت
(ي ) ينابيع الخير + (ن) نبع الخير + (ب) باب الخير + (ع) عنوان الخير
فأصبحت
(ي) يمنع الردم + (ن) نيتنا أن نعمل + (ب) باعد بين فترة المشاريع حتى تنجح + (ع) عال العال وضعنا
هيا نلعب
ضع كلمات تناسب الأحرف
كنت
(ي)+(ن)+(ب)+(ع)
أصبحت
(ي)+(ن)+(ب)+(ع)
سؤالنا اليوم :
إلى متى نظل لا نعترف بواقعنا ؟
التوقيع :
أم تبحث عن بر أبنائها
وأخيرا
بش ويش بالله علينا بشويش
ينبع البحر
ومع السلامة
مرسول الحب فين مشيت و فين غبت علينا
هذا عنوان رسالة أم إرسلتها لأبنها ؟
بعث إلي العم أبو أحمد برسالة فقال لي اكتشف
من هي كاتبتها بالنسبة لي عرفتها فهل تعرفه أنت:
تقول الرسالة :
أنا العروس البهية آن وأصرخ قائلة :
آما آن لجراحي أن تطيب فأين الطبيب المداوي ليداوي جراحي أين هم أبنائي ليأتوا بطبيب يشخص علتي ويضع خطتي وعلاجي ويصف لي وصفتي لتخرجني من غيبوبتي فثيابي اصبحت ممزقة فخطوطي باتت بالية لا معالم بها بارزة وكأنني عجوز في مقبرة فأين هي السفلتة وسياحي فأين هو الطبيب المداوي بعد زوال حالي لعلي يوما أنهض من فراشي وأعود يوما عروسة بهية يفخر بي أبنائي وزواري لقد هربوا من تكسير شوارعي وظهور أنيابي وأنا في عز شبابي فهذا ساحلي بخيامي ظلماء وجلساتي منهكة وألعابي مكسرة
فهل عرفتني يا ودادي فأنا العشق في سمكاتي والجري في مضماري فأن تهت عن عنواني إليك أقرب تكسير لسيارتي وأن أردت معرفتي يا بني أنظر لتعطيل السير بكورنيشي كان اسمه هكذا يوما فلا اعلم من غير اسمه تريد معرفتي يا بني تعرفني من توهاني بدواري فلا يغيره المداوي إلا بعد موت عددا من أبنائي أو شلل إطرافي إلا تذكر سعود يدخل بدواري قد نسو يا ولدي تركيب إنارتي بدواري كيف كان وإلى ماذا صار من سيارتي لكرسي بعد اصطدامه بدواري لا يحرك أطرافه فغيروه بعد حزني على أبنائي واليوم أعادوا دواري بمكاني ثاني وأكبر من دواري الذي كان فكم سيجني هذا من عدد أبنائي وبكل سهولة قالوا هيا نزيله ففيه خطئي هل مازلت تريد معرفتي يا بني ترى أن في كل شبر بي حفرة ألم تشاهد يا فتي نزفي حفرة حفرة وحفرة إلا يوجد لديكم طبيب لأسناني فلنزف يجري ولا يقف بسوء تخطيطي أتعرف لعبة المتهاتي تجدها سمة شوارعي في تكسيراتي ومنحنياتي فلا تقل إجباري فخذ الأتساع لذلك الإجباري ودعك عن قول مشي حالي
فهذه طبيعتي أفلا تجدون لي طبيب يهندس المنعطفات أواه يا أبنائي أقصد مهندسي لا طبيبي فمن كثرة جراحي تهت عما أريد وغربتي أشكوا من حفرتي وقد وضعوا بجانبها مطبي عجبي على الإسرافي في أسفلتي الصناعي فقد تركوا جراحي
.............. أما زلت تجهلني يا بني
هل عرفتني يا ولد فهذا هو خبري فقد كنت يوما محط الأنظاري فقد تكسرت نظارتي فوق عبارتي فحجيجي يتركون في شوارعي تحرقهم شمسي إلا تعجب من ذلك فمدينة الحجاج بي معطله وأقفلت عنهم أبوابي فهذا هو عنواني فهل عرفتني تعرفني بمينائي فهو حكاية كان يا ما كان في ذلك الزمان كان اسمها ميناء الآن عبارة ميناء
وبها برجي لعل يفيدهم ياربي
.....
أما زلت تجهلني يا بني
وهلالي وبريدي مازالوا في ضياع المسير دون تطوير
ومطاري الجميل أبعدو عنه المسير بلا لوحاتي ولا توفير بزين
.....
أما زلت تجهلني يا بني
وتعليمي وآه من تعليمي ضيع بناتي في طريقي وجمالي السائبة وهم نائمون بمخداتهم الوافرة
تصريحات وتعزيات وهم هل من مزيد ولم يفكروا يوما بتوسعت الطريق وتعليم آه من تعليم ضيع بناتي في متاهات الطريق جعلوهم متعاقدات بل معقدات ومعاقات بل مكفنات
مكفنات...مكفنات....مكفنات
ويالله يا بنات جاء التعين بهذا الطريق
.....أما زلت تجهلني يا بني
قالوا يا عروس جاء الخير للعيص فضيعوا خطاب طريق العيص فمن هو مسؤولي عن تعطيل تنقيذ خطابي وعن موت أناسي بذلك الطريق المزحم بجمالي السائبة وضيقه الشديد
أما زلت تجهلني يا بني ونجفي ونبطي ونباهي وقراي فهي ليست ببعيد عن آلمي وجرحي
فطريقها الموت بها يزهو في كل مكاني ومواطيري تسبب الضيج وتلوثي فالكهرباء يا محافظتي أين فقد ضاعة في الطريق ومتى نصل للطريق قلتم أن بيوتي اعشاش وها هي مباني فماذا بقي لكهربائي النباة
وابطحي العليل به سباق الهجن وفقعلي الجميل بكل أهمالي تركوه بلا اهتمامي فمتى فمتى يا مسؤولي تنفض ذلك الغباري عن كاهلتي وتترك ابنائي يفخرون بي
.....
أما زلت تجهلني يا بني فصحتي باتت منهكة في قديم المباني أنهكت من أطبائي فأين هو علاجي بمصحتي الجديدة قالوا وقلنا الجديد في تواريخ مضيعة فأين هو الجديد يا أبنائي فالقديم يزيد مرضى فعجبي بعريس لا يهتم بعروسته
فقد زينوا مبناه باسمي لعله ينشط بأطبائي والآلاتي يحملون شهاداتي من كل طب ماهر وفاهم فقد مللت عباراتي هات دوائي من خارجي ........
هل مازلت تجهلني هل أكمل لك من أكون أو اكتفيت بما كان
فهل عرفتني يا بني فكتب لي اسمي وحلل لي يا قارئ مشكلتي فكل جزئي بي حكاية فأكمل حكايتي ربما يأتي جيل بعدكم ينقذني
كنت يوما عروسة بهية واليوم ...............أما زلت تجهلني يا بني
.................
ودفاعي المدني في أيجارا دائم فقد ضيع الطريق في تأخير وونين مابين مركزي ورئيسي
.............
تركوني ما بين ابخرت الغازي واتربة الاسمنتي اتوه واختنق بلا مبرر ولا تعويضي بما يرضيني
ولا خدمات لي تخفف عني الالآمي فأبنائي بلا وظائفي
أما زلت تجهلني يا بني
.............
كنت
(ي ) ينابيع الخير + (ن) نبع الخير + (ب) باب الخير + (ع) عنوان الخير
فأصبحت
(ي) يمنع الردم + (ن) نيتنا أن نعمل + (ب) باعد بين فترة المشاريع حتى تنجح + (ع) عال العال وضعنا
هيا نلعب
ضع كلمات تناسب الأحرف
كنت
(ي)+(ن)+(ب)+(ع)
أصبحت
(ي)+(ن)+(ب)+(ع)
سؤالنا اليوم :
إلى متى نظل لا نعترف بواقعنا ؟
التوقيع :
أم تبحث عن بر أبنائها
وأخيرا
بش ويش بالله علينا بشويش
ينبع البحر
ومع السلامة