ناجي قروان
19-05-2010, 12:51 AM
لأول مرة..الجوال والانترنت للمسافرين على الخطوط السعوديةhttp://www.ynbu.com/newsm/1163.jpg:
وصلت إلى مطار الملك عبدالعزيز بجدة أولى طائرات الخطوط الجوية السعودية من طراز إيرباص 330، ضمن خطة "السعودية" لتزويد أسطولها الجوي بـ70 طائرة جديدة حتى عام 2014م، وتتميز الطائرة التي تتسع لـ300 مسافر بمزايا فريدة من حيث راحة الركاب والتشغيل الاقتصادي، كما أنها أول طائرة لـ"السعودية" تقدم على متنها خدمة الإنترنت والهاتف الجوال للركاب.
وأوضح مدير عام الخطوط الجوية العربية السعودية المهندس خالد بن عبدالله الملحم في مؤتمر صحفي عقده يوم أمس على متن طائرة "السعودية" الأولى من طراز إيرباص 330 بمناسبة وصولها مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة أن الخطوط السعودية ستنتهي من استلام جميع طائراتها الجديدة التي تم التعاقد عليها وعددها 70 طائرة بنهاية عام 2014م.
وكشف الملحم عن عزم "السعودية" شراء طائرات جديدة متطورة لدعم أسطولها الحالي لمواجهة المنافسة الكبيرة في صناعة النقل الجوي والدخول في أسواق مجدية اقتصادياً، مبيناً أن تحديث الأسطول والاستغناء عن أي عدد من الطائرات يتم وفقاً لبرنامج زمني طويل المدى يأخذ في الاعتبار حاجة المؤسسة للطائرات التي تلبي إحتياجات عملياتها التشغيلية بكفاءة عالية وتهدف إلى تنظيم رحلاتها في مواعيدها المحددة.
وأكد الملحم أن هذا العام سيشهد الإنتهاء من تخصيص قطاعي الصيانة والخدمات الأرضية، والعمل جارِ لتخصيص قطاع الطيران الأساسي".
وفي معرض رده على سؤال بشأن قرار شركات الطيران المحلية الانسحاب من تغطية بعض المحطات الإلزامية، قال: "السعودية" وفرت رحلات في بعض المناطق وفي البعض الآخر لم تستطع توفير رحلات لعدم وجود العدد الكافي من الطائرات بالإضافة إلى وجود إلتزامات وحجوزات مسبقة وشراء المسافرين لتذاكر سفر على رحلات "السعودية" الداخلية المجدولة، حيث لا تستطيع "السعودية" إجراء أي تعديلات حالياً أو إلغاء لتلك الرحلات أو حجوزات المسافرين المستقبلية لتوفير رحلات لمناطق أخرى انسحبت منها شركات الطيران أخرى، ولكن ستضطر "السعودية" إلى خدمة بعض المناطق بشكل غير مباشر، بمعنى أن المسافر من منطقة الرياض مثلاُ إذا رغب في السفر إلى منطقة أخرى سيتطلب منه الأمر السفر من الرياض إلى جدة مثلاً وبعد ذلك إلى وجهته النهائية".
وبين معاليه أن الحل لعودة شركات الطيران المحلية للخدمة في محطاتها الإلزامية هو إعادة النظر في اقتصاديات الطيران المحلي وأسعار تذاكر الرحلات الداخلية التي لا تشجع حالياً على الإستثمار وزيادة التوسع بالشكل الصحيح، موضحاً أن "السعودية" تتحمل أعباء تكاليف التشغيل الباهظة والخسائر الناجمة بسبب تدني الأجور الداخلية مقارنةً بالأجور الداخلية في مثيلاتها من الدول المجاورة .
وكانت الخطوط الجوية العربية السعودية احتفلت بوصول أول طائرة أيرباص 330 إلى مطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة مساء أمس الأول، والتي تعد واحدة من ثماني طائرات من هذا الطراز لتحديث أسطول "السعودية" الجوي، وكانت الخطوط السعودية قد تسلمت الطائرة الجديدة من شركة أيرباص في مدينة تولوز الفرنسية يوم أمس الأول، بحضور نائب مدير عام الخطوط السعودية الأستاذ عبد العزيز الحازمي، وجون ليهي، رئيس عمليات قسم شؤون العملاء في شركة أيرباص
وأكد الحازمي خلال حفل التسليم أن الخطوط الجوّية العربية السعودية تشهد إقبالاً متزايداً من المسافرين على رحلاتها، مشيراً إلى أن الطائرة الجديدة هي أول الغيث من عقد لشراء ثماني طائرات من نفس الطراز، جرى توقيعه في يوليو من عام 2008م، وهي تتصف بمزايا غير مسبوقة في مجالي راحة الركاب والتشغيل الاقتصادي، جنباً إلى جنب مع قريناتها من طائرات أيرباص A320 التي إنضمت للأسطول حديثاً.
من جهته بين مساعد مدير عام الخطوط السعودية للعلاقات العامة الأستاذ عبدالله بن مشبب الأجهر أن الخطوط الجوية العربية السعودية وقعت مؤخراً إتفاقية مع شركة أون أير الرائدة في توفير خدمة الهاتف المتحرك وإتصالات الإنترنت المتقدمة على متن الطائرات، وذلك لمنح المسافرين من عُملاء السعودية الحرية والمرونة في استخدام هواتفهم النقالة والكمبيوتر على متن طائراتها من طراز أيرباص 330
وصلت إلى مطار الملك عبدالعزيز بجدة أولى طائرات الخطوط الجوية السعودية من طراز إيرباص 330، ضمن خطة "السعودية" لتزويد أسطولها الجوي بـ70 طائرة جديدة حتى عام 2014م، وتتميز الطائرة التي تتسع لـ300 مسافر بمزايا فريدة من حيث راحة الركاب والتشغيل الاقتصادي، كما أنها أول طائرة لـ"السعودية" تقدم على متنها خدمة الإنترنت والهاتف الجوال للركاب.
وأوضح مدير عام الخطوط الجوية العربية السعودية المهندس خالد بن عبدالله الملحم في مؤتمر صحفي عقده يوم أمس على متن طائرة "السعودية" الأولى من طراز إيرباص 330 بمناسبة وصولها مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة أن الخطوط السعودية ستنتهي من استلام جميع طائراتها الجديدة التي تم التعاقد عليها وعددها 70 طائرة بنهاية عام 2014م.
وكشف الملحم عن عزم "السعودية" شراء طائرات جديدة متطورة لدعم أسطولها الحالي لمواجهة المنافسة الكبيرة في صناعة النقل الجوي والدخول في أسواق مجدية اقتصادياً، مبيناً أن تحديث الأسطول والاستغناء عن أي عدد من الطائرات يتم وفقاً لبرنامج زمني طويل المدى يأخذ في الاعتبار حاجة المؤسسة للطائرات التي تلبي إحتياجات عملياتها التشغيلية بكفاءة عالية وتهدف إلى تنظيم رحلاتها في مواعيدها المحددة.
وأكد الملحم أن هذا العام سيشهد الإنتهاء من تخصيص قطاعي الصيانة والخدمات الأرضية، والعمل جارِ لتخصيص قطاع الطيران الأساسي".
وفي معرض رده على سؤال بشأن قرار شركات الطيران المحلية الانسحاب من تغطية بعض المحطات الإلزامية، قال: "السعودية" وفرت رحلات في بعض المناطق وفي البعض الآخر لم تستطع توفير رحلات لعدم وجود العدد الكافي من الطائرات بالإضافة إلى وجود إلتزامات وحجوزات مسبقة وشراء المسافرين لتذاكر سفر على رحلات "السعودية" الداخلية المجدولة، حيث لا تستطيع "السعودية" إجراء أي تعديلات حالياً أو إلغاء لتلك الرحلات أو حجوزات المسافرين المستقبلية لتوفير رحلات لمناطق أخرى انسحبت منها شركات الطيران أخرى، ولكن ستضطر "السعودية" إلى خدمة بعض المناطق بشكل غير مباشر، بمعنى أن المسافر من منطقة الرياض مثلاُ إذا رغب في السفر إلى منطقة أخرى سيتطلب منه الأمر السفر من الرياض إلى جدة مثلاً وبعد ذلك إلى وجهته النهائية".
وبين معاليه أن الحل لعودة شركات الطيران المحلية للخدمة في محطاتها الإلزامية هو إعادة النظر في اقتصاديات الطيران المحلي وأسعار تذاكر الرحلات الداخلية التي لا تشجع حالياً على الإستثمار وزيادة التوسع بالشكل الصحيح، موضحاً أن "السعودية" تتحمل أعباء تكاليف التشغيل الباهظة والخسائر الناجمة بسبب تدني الأجور الداخلية مقارنةً بالأجور الداخلية في مثيلاتها من الدول المجاورة .
وكانت الخطوط الجوية العربية السعودية احتفلت بوصول أول طائرة أيرباص 330 إلى مطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة مساء أمس الأول، والتي تعد واحدة من ثماني طائرات من هذا الطراز لتحديث أسطول "السعودية" الجوي، وكانت الخطوط السعودية قد تسلمت الطائرة الجديدة من شركة أيرباص في مدينة تولوز الفرنسية يوم أمس الأول، بحضور نائب مدير عام الخطوط السعودية الأستاذ عبد العزيز الحازمي، وجون ليهي، رئيس عمليات قسم شؤون العملاء في شركة أيرباص
وأكد الحازمي خلال حفل التسليم أن الخطوط الجوّية العربية السعودية تشهد إقبالاً متزايداً من المسافرين على رحلاتها، مشيراً إلى أن الطائرة الجديدة هي أول الغيث من عقد لشراء ثماني طائرات من نفس الطراز، جرى توقيعه في يوليو من عام 2008م، وهي تتصف بمزايا غير مسبوقة في مجالي راحة الركاب والتشغيل الاقتصادي، جنباً إلى جنب مع قريناتها من طائرات أيرباص A320 التي إنضمت للأسطول حديثاً.
من جهته بين مساعد مدير عام الخطوط السعودية للعلاقات العامة الأستاذ عبدالله بن مشبب الأجهر أن الخطوط الجوية العربية السعودية وقعت مؤخراً إتفاقية مع شركة أون أير الرائدة في توفير خدمة الهاتف المتحرك وإتصالات الإنترنت المتقدمة على متن الطائرات، وذلك لمنح المسافرين من عُملاء السعودية الحرية والمرونة في استخدام هواتفهم النقالة والكمبيوتر على متن طائراتها من طراز أيرباص 330