بنت الرفاعى
02-05-2010, 07:56 PM
http://upload.traidnt.net/upfiles/sTW87978.gif
السسسسسسلام عليكم ورحمـة الله وبركـــاتـه
أشهر الخيول والفرسان في تاريخ العرب....
خيل رسول الله عليه الصلاة والسلام
السكب
وقد اشتراه النبي صلى الله عليه وسلم من أعرابي بعشرة أوراق ، وكان اسمه "الضرس" وكان عليه يوم أحد.
المرتجز
سمي بذلك لحسن صهيله ، وقد اشتراه من أحدهم.
البحر
اشتراه من تجار قدموا من اليمن ، فسبق عليه عدة مرات.
سبحة
اشتراه من أعرابي من جهينة بعشرة من الإبل.
اللحيف
أهداه له مروة بن عمرو من أرض البلقاء ، وقيل أهداه له ربيعة بن أبي البراء.
الظّرب
أهداه له فروة بن عمرو الناقرة الجذامي
الورد
أهداه له تميم الداري.
الملاوح
أهداه له وفد من الرهاويين.
اللزاز
أهداه له المقوقس.
أول من ركب الخيل و أول الخيل انتشارا بين العرب
ذكر ابن الكلبي في كتاب أنساب الخيل أن أول من ركب الخيل هو إسماعيل بن إبراهيم علية السلام. كما روى ابن الكلبي أن أول ما انتشر في العرب من تلك الخيل زاد الراكب و الهجيس و الديناري. و قصة زاد الراكب، أن قوما من الأزد من أهل عمان قدموا على سليمان بن داوود بعد تزوجه بلقيس ملكة سبأ فسألوه عما يحتاجون إليه من أمر دينهم وديناهم حتى قضوا من ذلك ما أرادوا وهموا بالانصراف فقالوا يا نبي الله إن بلدنا شاسع وقد أنفقنا من الزاد مر لنا بزاد يبلغنا بلادنا فدفع إليهم سليمان فرسا من خيله وقال هذا زادكم فإذا نزلتم فاحملوا عليه رجلا وأعطوه مطردا وأوروا ناركم فإنكم لن تجمعوا حطبكم وتوروا ناركم حتى يأتيكم بالصيد فجعل القوم لا ينزلون منزلا إلا حملوا على فرسهم رجلا بيده مطرد واحتطبوا وأوروا نارهم فلا يلبث أن يأتيهم بصيد من الظباء والحمر فيكون معهم ما يكفيهم ويشبعهم ويفضل إلى المنزل الأخر ، فقال الأزديون ما لفرسنا هذا اسم إلا زاد الركب فكان أول فرس انتشر في العرب من تلك الخيل فلما سمعت بنو تغلب أتوهم فاستطرقوهم فنتج لهم من زاد الركب الهجيس فكان أجود من زاد الركب وكان من مشاهير خيلهم إضافة إلى الهجيس القيد و حلاب فلما سمعت بكر بن وائل أتوهم فاستطرقوهم فنتجوا من الهجيس الديناري فكان أجود من الهجيس وكذلك فعل بنو عامر فكان لهم سبل من الخيل العتاق أمها سوادة وأبوها الفياض.ويذكر ابن عبد ربه من مشاهير خيل العرب :
الوجيه ولاحق لبني أسد
الصريح لبني نهشل
ذو العقال لبني رباح
النعامة فرس للحارث بن عباد الربعي
الأبجرلعنترة العبسي وهو ابن النعامة
داحس فحل لقيس بن زهير
الغبراء أنثى لحذيفة بن بدر
وقصتها معروفة ومشهورة قامت من أجلها حرب داحس والغبراء التي دامت أربعين عاما.
ذكر الأنباري حين قال في الخيل العربية أن أفضلها مركبا وأكرمها عندنا وأشرفها بالإضافة إلى أن يكون حديد النفس جريء المقدم أن يكون:
قصير الثلاث
العسيب والظهر و الرسغ
طويل الثلاث
الأذن والخد و العنق
رحب الثلاث
الجوف و المنخر و اللبب
عريض الثلاث
الجبهة و الصدر و الكفل
صافي الثلاث
اللون وللسان و العين
أسود الثلاث
الحدقة و الجحفلة و الحافر
غليظ الثلاث
الفخذ و الوظيف و الرسغ
أشهر الخيل والفرسان في تاريخ العرب
الصيود
من مشاهير خيل العرب في الجاهلية ، ويفتخر العرب بما صار من نسلها ، ومن ذلك قال العباس من مرداس مفتخراً بنسلها :-
أبوها للضُبيبِ أو افتلتها..........ذوات السن من آل الصيودِ .
لاحق
وهو من مشاهير خيل العرب أيضاً ، وافتخر فرسان العرب بنسله ، قال فضالة الأسدي :-
فلو أنـهم لم يعرفوا بنت ( لاحقٍ ).......... لظـلَّ لهم مـن ربـِّها يومُ
أعوج
وهو مماينسب ليه ويفتخر أيضاً ، وهو من فحول الجاهلية ، قال أبو دواد الإيادي :-
أهـوج الحلم فـي اللجام لجُوجٌ..........(أعـوجـي) عـنـانـهُ خَـوَّار
الصبوح
ذكره ابن الأعرابي ص99 في خيل إياد بن نزار وقال في تعليقه على بيت أبي دؤاد :-
إن الغمامة والصديح ولاحقاً.......... وبنات أعوج نسلُ كل جوادِ
ويروى فيه :- الغمامة والصبوح ولاحق .
العسجدي
لبني أسد ، وقال النابغة يمدحهم :-
فيهم بنات العسجدي ولاحقٍ.......... وُرقٌ مراكِلُها من المضمارِ
النعامة
للحارث بن عُباد من ربيعة ، وفيها يقول ( أيام البسوس ) :
قربا مربط النعامة مني...........لَقِحت حربُ وائلٍ عن حيالِ
المُشهّر
لمهلهل بن ربيعة التغلبي ، وفيها يقول ( رداً على الحارث بن عباد في أيام البسوس :
قرّبا مربط المشهّرِ مني..........كل قرنٍ لقرنهِ قـتّـال
الأبجر
لعنترة بن شداد العبسي ، قال فيه :-
لا تعجلي أشدُد حِزامَ الأبجرِ..........إني إذا الموت دنا لم أضجَرِ .وله كذلك الأدهم ، والذي قال فيه :
يدعون عنترة والرماح كأنها..........أشطان بئرٍ في لبان الأدهمِ
النحّام
للسُليك بن السلكة ، وفيه يقول :
قطعتُ وتحتي النحامُ يهوي..........كما انقضّت على الخُزَرِ العُقابُ
ويقول به :
كأن حوافر النحام لمّا..........تروَّح صحبتي أصُلاً مَحارُ
ناتل :
لربيعة بن مالك إبي لبيد بن ربيعة ، ويقول به :
أذنتُ لكم أن تشتروا بفضولها..........وأعددت للأعداءِ والحربِ ناتلا
زِيـم
للأخنس بن شهاب ولها يقول :-
هذا أوان الشد.......... فاشتدّي زيم .
داحس
وهو فحل لقيس بن زهير .
الغبراء
وهي فرس لحذيفة بن بدر ، وقصتها مع داحس مشهورة ، وقد ارتبط اسمها واسم داحس بأشهر أيام العرب وحروبهم ، حرب داحس والغبراء .
الورد
لحمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه وفيها يقول :
ليس عندي إلا سلاح وورد..........قارح من بنات ذي العقالِ
السميدع
للبراء بن قيس وفيها يقول :
فإن يك غرافٌ تبدّل فارساً..........سواي فقد بُدِّلتُ منه السَّميدَعا.
الشمطاء
لدريد بن الصمة ، وفيها يقول :
تعلقت بالشمطاء إذ بان صاحبي..........وكل امرئ قد بان أو بان صاحبه .
الورد
لزيد الخيل ، وقد وهبه له النعمان بن المنذر ، ويقول به مخاطباً زوجته :-
تلوم علي أن أمنح الخيل لقحةً.........ما تستوي والورد ساعة تفزعُ
السسسسسسلام عليكم ورحمـة الله وبركـــاتـه
أشهر الخيول والفرسان في تاريخ العرب....
خيل رسول الله عليه الصلاة والسلام
السكب
وقد اشتراه النبي صلى الله عليه وسلم من أعرابي بعشرة أوراق ، وكان اسمه "الضرس" وكان عليه يوم أحد.
المرتجز
سمي بذلك لحسن صهيله ، وقد اشتراه من أحدهم.
البحر
اشتراه من تجار قدموا من اليمن ، فسبق عليه عدة مرات.
سبحة
اشتراه من أعرابي من جهينة بعشرة من الإبل.
اللحيف
أهداه له مروة بن عمرو من أرض البلقاء ، وقيل أهداه له ربيعة بن أبي البراء.
الظّرب
أهداه له فروة بن عمرو الناقرة الجذامي
الورد
أهداه له تميم الداري.
الملاوح
أهداه له وفد من الرهاويين.
اللزاز
أهداه له المقوقس.
أول من ركب الخيل و أول الخيل انتشارا بين العرب
ذكر ابن الكلبي في كتاب أنساب الخيل أن أول من ركب الخيل هو إسماعيل بن إبراهيم علية السلام. كما روى ابن الكلبي أن أول ما انتشر في العرب من تلك الخيل زاد الراكب و الهجيس و الديناري. و قصة زاد الراكب، أن قوما من الأزد من أهل عمان قدموا على سليمان بن داوود بعد تزوجه بلقيس ملكة سبأ فسألوه عما يحتاجون إليه من أمر دينهم وديناهم حتى قضوا من ذلك ما أرادوا وهموا بالانصراف فقالوا يا نبي الله إن بلدنا شاسع وقد أنفقنا من الزاد مر لنا بزاد يبلغنا بلادنا فدفع إليهم سليمان فرسا من خيله وقال هذا زادكم فإذا نزلتم فاحملوا عليه رجلا وأعطوه مطردا وأوروا ناركم فإنكم لن تجمعوا حطبكم وتوروا ناركم حتى يأتيكم بالصيد فجعل القوم لا ينزلون منزلا إلا حملوا على فرسهم رجلا بيده مطرد واحتطبوا وأوروا نارهم فلا يلبث أن يأتيهم بصيد من الظباء والحمر فيكون معهم ما يكفيهم ويشبعهم ويفضل إلى المنزل الأخر ، فقال الأزديون ما لفرسنا هذا اسم إلا زاد الركب فكان أول فرس انتشر في العرب من تلك الخيل فلما سمعت بنو تغلب أتوهم فاستطرقوهم فنتج لهم من زاد الركب الهجيس فكان أجود من زاد الركب وكان من مشاهير خيلهم إضافة إلى الهجيس القيد و حلاب فلما سمعت بكر بن وائل أتوهم فاستطرقوهم فنتجوا من الهجيس الديناري فكان أجود من الهجيس وكذلك فعل بنو عامر فكان لهم سبل من الخيل العتاق أمها سوادة وأبوها الفياض.ويذكر ابن عبد ربه من مشاهير خيل العرب :
الوجيه ولاحق لبني أسد
الصريح لبني نهشل
ذو العقال لبني رباح
النعامة فرس للحارث بن عباد الربعي
الأبجرلعنترة العبسي وهو ابن النعامة
داحس فحل لقيس بن زهير
الغبراء أنثى لحذيفة بن بدر
وقصتها معروفة ومشهورة قامت من أجلها حرب داحس والغبراء التي دامت أربعين عاما.
ذكر الأنباري حين قال في الخيل العربية أن أفضلها مركبا وأكرمها عندنا وأشرفها بالإضافة إلى أن يكون حديد النفس جريء المقدم أن يكون:
قصير الثلاث
العسيب والظهر و الرسغ
طويل الثلاث
الأذن والخد و العنق
رحب الثلاث
الجوف و المنخر و اللبب
عريض الثلاث
الجبهة و الصدر و الكفل
صافي الثلاث
اللون وللسان و العين
أسود الثلاث
الحدقة و الجحفلة و الحافر
غليظ الثلاث
الفخذ و الوظيف و الرسغ
أشهر الخيل والفرسان في تاريخ العرب
الصيود
من مشاهير خيل العرب في الجاهلية ، ويفتخر العرب بما صار من نسلها ، ومن ذلك قال العباس من مرداس مفتخراً بنسلها :-
أبوها للضُبيبِ أو افتلتها..........ذوات السن من آل الصيودِ .
لاحق
وهو من مشاهير خيل العرب أيضاً ، وافتخر فرسان العرب بنسله ، قال فضالة الأسدي :-
فلو أنـهم لم يعرفوا بنت ( لاحقٍ ).......... لظـلَّ لهم مـن ربـِّها يومُ
أعوج
وهو مماينسب ليه ويفتخر أيضاً ، وهو من فحول الجاهلية ، قال أبو دواد الإيادي :-
أهـوج الحلم فـي اللجام لجُوجٌ..........(أعـوجـي) عـنـانـهُ خَـوَّار
الصبوح
ذكره ابن الأعرابي ص99 في خيل إياد بن نزار وقال في تعليقه على بيت أبي دؤاد :-
إن الغمامة والصديح ولاحقاً.......... وبنات أعوج نسلُ كل جوادِ
ويروى فيه :- الغمامة والصبوح ولاحق .
العسجدي
لبني أسد ، وقال النابغة يمدحهم :-
فيهم بنات العسجدي ولاحقٍ.......... وُرقٌ مراكِلُها من المضمارِ
النعامة
للحارث بن عُباد من ربيعة ، وفيها يقول ( أيام البسوس ) :
قربا مربط النعامة مني...........لَقِحت حربُ وائلٍ عن حيالِ
المُشهّر
لمهلهل بن ربيعة التغلبي ، وفيها يقول ( رداً على الحارث بن عباد في أيام البسوس :
قرّبا مربط المشهّرِ مني..........كل قرنٍ لقرنهِ قـتّـال
الأبجر
لعنترة بن شداد العبسي ، قال فيه :-
لا تعجلي أشدُد حِزامَ الأبجرِ..........إني إذا الموت دنا لم أضجَرِ .وله كذلك الأدهم ، والذي قال فيه :
يدعون عنترة والرماح كأنها..........أشطان بئرٍ في لبان الأدهمِ
النحّام
للسُليك بن السلكة ، وفيه يقول :
قطعتُ وتحتي النحامُ يهوي..........كما انقضّت على الخُزَرِ العُقابُ
ويقول به :
كأن حوافر النحام لمّا..........تروَّح صحبتي أصُلاً مَحارُ
ناتل :
لربيعة بن مالك إبي لبيد بن ربيعة ، ويقول به :
أذنتُ لكم أن تشتروا بفضولها..........وأعددت للأعداءِ والحربِ ناتلا
زِيـم
للأخنس بن شهاب ولها يقول :-
هذا أوان الشد.......... فاشتدّي زيم .
داحس
وهو فحل لقيس بن زهير .
الغبراء
وهي فرس لحذيفة بن بدر ، وقصتها مع داحس مشهورة ، وقد ارتبط اسمها واسم داحس بأشهر أيام العرب وحروبهم ، حرب داحس والغبراء .
الورد
لحمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه وفيها يقول :
ليس عندي إلا سلاح وورد..........قارح من بنات ذي العقالِ
السميدع
للبراء بن قيس وفيها يقول :
فإن يك غرافٌ تبدّل فارساً..........سواي فقد بُدِّلتُ منه السَّميدَعا.
الشمطاء
لدريد بن الصمة ، وفيها يقول :
تعلقت بالشمطاء إذ بان صاحبي..........وكل امرئ قد بان أو بان صاحبه .
الورد
لزيد الخيل ، وقد وهبه له النعمان بن المنذر ، ويقول به مخاطباً زوجته :-
تلوم علي أن أمنح الخيل لقحةً.........ما تستوي والورد ساعة تفزعُ