قصيدة

[الشاعر مصطفى زقزوق]

وبكى قلبي معي



تعبت حتى بكى قلبي على تعبي = واستهلكتني حروف الشعر والأدبِ
ولى الزمان الذي قد كان يؤنسني = والحاضر المُرّ جاءَ اليوم يلعب بي
كان الوفاء صديقي ثم منطلقي = ولا يزال وإن بالغت في السببِ
ومن ألوم فنفسي لا أوبخها = تلك التي عاشت الآلام كالطربِ
وكل آهاتها (رصدٌ وبنجكةٌ ) = كمن يغني بحلو الصوت والعُرَبِ
ماذا بدنياي .. كم تغري وتخدعني = وهل وثوقٌ بها بالزيف والكذبِ
إني سأرحل عنها دونما أسفٍ = وحسن عاقبتي من أجمل الطلبِ
فيغفر الله زلاتي ويرحمني = وهو المجير من الويلات والكُربِ
سبحانك الله رباً لا شريك له = ياصاحب العفو من يرجوكَ لم يخبِ

[المعلم]

إني سأرحل عنها دونمـا أسـفٍ...وحسن عاقبتي من أجمل الطلـبِ
فيغفـر الله زلاتـي ويرحمـنـي...وهو المجير من الويلات والكُـربِ
سبحانك الله ربـاً لا شريـك لـه...ياصاحب العفو من يرجوكَ لم يخبِ


شاعرنا المحبوب
نؤمن على دعائك
ونسأل الله لنا ولكم القبول
تحيتي لك

[القناص2020]

تسلم شاعرنا المحبوب

وصح لسانك على ماخطيت لنا من درر

[الشاعر مصطفى زقزوق]

أديبنا الوقور الأستاذ المعلم
وزالت موجات الطقس البارد في مصر
وأتقدم لك ياسيدي بعرفاني على تعليقك
والله يديم عزكم

[الشاعر مصطفى زقزوق]

الأديب الكريم الأستاذ القناص
وأسأل الله أن يبارك فيكم ولكم
وأن يحفظكم بعين عنايته آمين

[أبو رامي]

لله درك شاعرنا القدير .. تأتي كانبلاج الصبح فتأتي معك المتعة وترتفع بوجودك الذائقة وننعم بالحس الأدبي الراقي
نسأل الله لك طول العمر المقرون بالصحة والعافية وصفاء البال والقريحة

[أبو سفيان]

أهلا بالحبيب اللبيب .. يغيب قليلا ثم يأتي كرائحة المسك والطيب

تعبت حتى بكى قلبي علـى تعبـي
واستهلكتني حروف الشعر والأدبِ
بل أنت الذي تصنع لحروف الأدب والشعر رونقها ، وهي التي وجدت فيك غايتها...
وما زِلت عند حسن الظن فيك ، وما زالت قوافي الشعر وحروف الأدب تفتخر بقربك وتعتز بوصالك وأنت الحفي بها ..
دمت أيها الطائر الصداح في كل زمان ومكان .

[الشاعر مصطفى زقزوق]

أديبنا الكبير الأستاذ أبو رامي

وأشتاق إليكم فتسافر كلماتي إليكم بخطوة الروح لأستأنس بوجودي بينكم ومعكم فأقرأ تلك التعبيرات الراقية والثناء العاطرالذي تكتبه إنسانية رجل أعترف له بكل الفضل وعظيم الاحترام
فتقبل مني صادق الدعاء وجزيل الامتنان ياسيدي

[الشاعر مصطفى زقزوق]

الأديب والشاعر الكبير الأستاذ أبو سفيان
وصبرت مع التوحد وشدة البرد هنا في مصر فأنتقل إليكم بكل مشاعر الحب والصفاء فأجدكم على عهدي بكم بوفائكم ومحبتكم لأرتوى من مناهل أدبكم الرفيع وبوحكم البديع فتطمئن النفس وتستريح عندما أقرأ منكم تلك المشاعر الصادقة النابعة من وجدان يتفاعل بالثقة ويتفاضل بسباقه مع الكلمة الطيبة ولهذا تجدني في غمرة مسرتي ولا أدري بأي لسان أتقدم إليكم بعرفاني وامتناني وصادق دعائي بأن يديمكم الله في أمان وخير وعافية وأسأله ألا يحرمني من مودتكم ياسيدي