بنت الرفاعى
23-01-2010, 09:20 AM
سالفة و قصيدة ...ارجو ان تستمتعو بها
هذا محمد بن ضبان بت خرصان من ال هتلان من العجمان .. رجل حنشولي ويجيب الطماعه من القووم باستمرار ورجل يقطع الفرجه ..
راح من عرض مراويحه معتدي على قوم ,, وامساه الليل وما وصلهم وهو على ذلوله وبعدما امساه الليل فعارضه سبع (( ذيب )) وهو ليسش معه بندقيه وانما هو يتهدده بالاصوات ويصيح عليه ولكن السبع لم يفارقه وبعد ما طال الليل عليه فاراد ان يتريح ويستقرب الصبح واذا بالذيب بجانبه يهز ذيله ويتمسكن ..
ولا عنده أيّة فتنه ,, فعمل عشاه واعطاه منه واكل الذيب ,,
وبعد ذلك تريح فتره قصيره من النووم وايذا بالسبع ياتي ومعه طلي (( خروف ))
حي .. فاستيقض الرجل ومسك بالطلي وذبحه وقسمه بقسمين قسم له وقسم للذيب .. ومشى في ذلك النهااار حتى اشرفوو على طوارف القوم واختبا في الشعيب حتى اظلم الليل ووعقل راحلته واعتدا وبعدما وصل الى القووم وجانبهم من كل الجهااااات ولم يدرك منهم اية غنيمه لانهم كانو منتبهين وما خذين حذرهم ..
فعااد الى راحلته وبعدما اتى اليها واذا عندها اربع من الابل على بو و (( البو ))
هو رقبة حوار وراسه مصلوخ حتى تفكره الناقه التي يموت حوارها بأنه ولدها
واذا هذا الذيب جايب رقبة الحوااار والخلفات الثنتين معه ومهن بناتهن العام الماااضي ..
فاخذ الشخص البو وعلقه على ذلوله وسرا قاصد مضارب اهله ..
وبعدما اشرف على اهله وسمع نبح الكلاااااب فاشرف الذيب في طويل الرجوووم
فـ عوى وانعدل من صاحبه وجلس .. فعقر احد البكار وشق بطنها وتركها عتد الذيب في ذلك المكااااان ,,,
فذهب الى اهله وجماعته والفى عليهم وبلغهم وقال يكون لكم علم ان لي خوي في ذاك المكاااان وذابح احدى غنائمي له ودامه عندها فهو في وجهي يقصد الذيب
فقال احد الحاضرين تجيب لنا السبااااع وتمنعنا لا نذبحها قبل لا تذبح حلالنا
اعتبر اني ذابحه .. فقال دام اني اعتبر انك ذابحه فاعتبر اني ذابحك فهذا خوي والخوي عند العرب يعطى حقه ...
راح الشخص وذبح الذيب وبعد ما ذبحه قام الرجل خوي الذيب واعتداعلى ذباااح خويه .. فذبحه ...
وقاااااال هذه الابيات :
تخاويت انا والذيب سرحان
ودعيتـه بامـان الله وجـانـي
خـوي خاونـي ماضـي افـنـان
واليا شـرف المرقـب شفانـي
عقرت السمينـه لـه بصفطـان
وعطيـتـه مواثيـقـي وامـانـي
وتهيالـه مـن الـنـاس شيـطـان
علـى شلوتـه واللـيـل دانــي
وانا في خويي ما آخذ اثمـان
الا بـنـفـس ذبـاحــه بـيـانـي
ضربـتـه بشلـفـا فعلـهـا بــان
وهي من كف غمر صبير ماني
ويا البيض شومن لبـن ضبـان
وكـبـن مـهـاوات الـهـدانـي
هذا محمد بن ضبان بت خرصان من ال هتلان من العجمان .. رجل حنشولي ويجيب الطماعه من القووم باستمرار ورجل يقطع الفرجه ..
راح من عرض مراويحه معتدي على قوم ,, وامساه الليل وما وصلهم وهو على ذلوله وبعدما امساه الليل فعارضه سبع (( ذيب )) وهو ليسش معه بندقيه وانما هو يتهدده بالاصوات ويصيح عليه ولكن السبع لم يفارقه وبعد ما طال الليل عليه فاراد ان يتريح ويستقرب الصبح واذا بالذيب بجانبه يهز ذيله ويتمسكن ..
ولا عنده أيّة فتنه ,, فعمل عشاه واعطاه منه واكل الذيب ,,
وبعد ذلك تريح فتره قصيره من النووم وايذا بالسبع ياتي ومعه طلي (( خروف ))
حي .. فاستيقض الرجل ومسك بالطلي وذبحه وقسمه بقسمين قسم له وقسم للذيب .. ومشى في ذلك النهااار حتى اشرفوو على طوارف القوم واختبا في الشعيب حتى اظلم الليل ووعقل راحلته واعتدا وبعدما وصل الى القووم وجانبهم من كل الجهااااات ولم يدرك منهم اية غنيمه لانهم كانو منتبهين وما خذين حذرهم ..
فعااد الى راحلته وبعدما اتى اليها واذا عندها اربع من الابل على بو و (( البو ))
هو رقبة حوار وراسه مصلوخ حتى تفكره الناقه التي يموت حوارها بأنه ولدها
واذا هذا الذيب جايب رقبة الحوااار والخلفات الثنتين معه ومهن بناتهن العام الماااضي ..
فاخذ الشخص البو وعلقه على ذلوله وسرا قاصد مضارب اهله ..
وبعدما اشرف على اهله وسمع نبح الكلاااااب فاشرف الذيب في طويل الرجوووم
فـ عوى وانعدل من صاحبه وجلس .. فعقر احد البكار وشق بطنها وتركها عتد الذيب في ذلك المكااااان ,,,
فذهب الى اهله وجماعته والفى عليهم وبلغهم وقال يكون لكم علم ان لي خوي في ذاك المكاااان وذابح احدى غنائمي له ودامه عندها فهو في وجهي يقصد الذيب
فقال احد الحاضرين تجيب لنا السبااااع وتمنعنا لا نذبحها قبل لا تذبح حلالنا
اعتبر اني ذابحه .. فقال دام اني اعتبر انك ذابحه فاعتبر اني ذابحك فهذا خوي والخوي عند العرب يعطى حقه ...
راح الشخص وذبح الذيب وبعد ما ذبحه قام الرجل خوي الذيب واعتداعلى ذباااح خويه .. فذبحه ...
وقاااااال هذه الابيات :
تخاويت انا والذيب سرحان
ودعيتـه بامـان الله وجـانـي
خـوي خاونـي ماضـي افـنـان
واليا شـرف المرقـب شفانـي
عقرت السمينـه لـه بصفطـان
وعطيـتـه مواثيـقـي وامـانـي
وتهيالـه مـن الـنـاس شيـطـان
علـى شلوتـه واللـيـل دانــي
وانا في خويي ما آخذ اثمـان
الا بـنـفـس ذبـاحــه بـيـانـي
ضربـتـه بشلـفـا فعلـهـا بــان
وهي من كف غمر صبير ماني
ويا البيض شومن لبـن ضبـان
وكـبـن مـهـاوات الـهـدانـي