ناجي قروان
06-01-2010, 09:38 AM
صحيفة الندوة
تجربة طوارىء ناجحة بمطار ينبع
ينبع : الندوة
أجرت إدارة مطار الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز بينبع أمس تجربة الطوارئ الرئيسة لهذا العام 1431 هـ بمشاركة جميع الأجهزة الأمنية والتشغيلية والفنية ذات العلاقة بمعالجة حالات الطوارئ بالإضافة إلى مستشفى ينبع العام والمركز الطبي بينبع الصناعية والمستوصفان الأهلية التي تمت بنجاح. وأوضح مدير مطار الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز بينبع شفيق عبدالمطلوب أن التجربة تمت بنجاح تام وفي وقت قياسي مشيرا إلى أن الهدف من ذلك هو معرفة سرعة الاستجابة فيما لو حصلت أي حالة لا سمح الله , معربا عن شكره لجميع الجهات المشاركة.
وأكد أن تجارب الطوارئ في المطارات تشكل أهمية بالغة وتحقق عدة أهداف رئيسة أهمها قياس مدى جاهزية الجهات المشاركة ورفع كفاءتها للقيام بمسئوليات الاستجابة الفورية خلال حالات الطوارئ الحقيقية لاسمح الله بما يحافظ على الأرواح والتقليل من خسائر الممتلكات , مشيرا إلى أن تجربة الطوارئ لهذا العام تأتي امتدادا للتجارب التي تجريها إدارة المطار سنويا والتي تسبقها سلسلة من التمارين الثانوية على مدار العام لتعزيز التنسيق والتعاون بين أداء الجهات المشاركة ومعالجة جوانب القصور أن وجدت
تجربة طوارىء ناجحة بمطار ينبع
ينبع : الندوة
أجرت إدارة مطار الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز بينبع أمس تجربة الطوارئ الرئيسة لهذا العام 1431 هـ بمشاركة جميع الأجهزة الأمنية والتشغيلية والفنية ذات العلاقة بمعالجة حالات الطوارئ بالإضافة إلى مستشفى ينبع العام والمركز الطبي بينبع الصناعية والمستوصفان الأهلية التي تمت بنجاح. وأوضح مدير مطار الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز بينبع شفيق عبدالمطلوب أن التجربة تمت بنجاح تام وفي وقت قياسي مشيرا إلى أن الهدف من ذلك هو معرفة سرعة الاستجابة فيما لو حصلت أي حالة لا سمح الله , معربا عن شكره لجميع الجهات المشاركة.
وأكد أن تجارب الطوارئ في المطارات تشكل أهمية بالغة وتحقق عدة أهداف رئيسة أهمها قياس مدى جاهزية الجهات المشاركة ورفع كفاءتها للقيام بمسئوليات الاستجابة الفورية خلال حالات الطوارئ الحقيقية لاسمح الله بما يحافظ على الأرواح والتقليل من خسائر الممتلكات , مشيرا إلى أن تجربة الطوارئ لهذا العام تأتي امتدادا للتجارب التي تجريها إدارة المطار سنويا والتي تسبقها سلسلة من التمارين الثانوية على مدار العام لتعزيز التنسيق والتعاون بين أداء الجهات المشاركة ومعالجة جوانب القصور أن وجدت