باسم الجهني
26-12-2009, 08:28 AM
السبت, 26 ديسمبر 2009
أحمد الأنصاري - ينبع
قامت بلدية ينبع خلال الايام الثلاثة الماضية بشفط معظم مياه الأمطار من المواقع التي تجمعت فيها خاصة المواقع العشرة التي اشارت اليها “المدينة” يوم امس الاول وهي التي تم رصدها خلال الجولات الميدانية ، بالاضافة الى تطبيق خطة منع انتشار الاوبئة من خلال فرق ميدانية تجول داخل الاحياء. وفي هذا الاطار قامت البلدية منذ هطول الأمطار بتطبيق خطة الطوارئ من خلال الوقوف على مناطق تجمع المياه وتصريف مياه الأمطار من خلال قنوات التصريف التي يمكن أن تغلق بسب الرواسب الموجودة في الشوارع وتصريفها في أسرع وقت وخلال ساعات تمكنت قنوات التصريف من معاودة عملها بعد أن أغلقتها الرواسب وأما المناطق الأخرى التي لم تتوفر فيها مشاريع لتصريف مياه الأمطار أو المشاريع ستقام فيها فتم الاستعانة بأكثر من تسعة مضخات للمياه و30 وايت مدفوعة الأجر من قبل البلدية من اجل إزالة المياه.
وتم إزالة كميات كبيرة من المياه من تلك المناطق ورجعت الطرق والشوارع والأحياء إلى وضعها الطبيعي وتم اخذ كل الأمور التي حدثت بعد هطول الأمطار في الحسبان من اجل الاستفادة من هذا التجربة وتلافي الأخطاء. وفي خطوة مصاحبة تم تطبيق خطة عدم انتشار الأوبئة من خلال انتشار كل الفرق في بلدية ينبع وهي تتجاوز 20 فرقة وذلك لتطبيق خطة عدم انتشار الأوبئة في المياه الراكدة وقامت الفرق أمس بتطبيق الخطة ورش المياه الراكدة ووضع فيها مواد تقتل البكتيريا بالإضافة إلى جولات ميدانية من أشخاص يحملون أنابيب تحتوي على سوائل لرشها في المناطق تجمع المياه الصغيرة بين الأحياء في الداخل والبدء في رش العربات في كل الأحياء بينبع يوميا منذ أمس الأول.
أحمد الأنصاري - ينبع
قامت بلدية ينبع خلال الايام الثلاثة الماضية بشفط معظم مياه الأمطار من المواقع التي تجمعت فيها خاصة المواقع العشرة التي اشارت اليها “المدينة” يوم امس الاول وهي التي تم رصدها خلال الجولات الميدانية ، بالاضافة الى تطبيق خطة منع انتشار الاوبئة من خلال فرق ميدانية تجول داخل الاحياء. وفي هذا الاطار قامت البلدية منذ هطول الأمطار بتطبيق خطة الطوارئ من خلال الوقوف على مناطق تجمع المياه وتصريف مياه الأمطار من خلال قنوات التصريف التي يمكن أن تغلق بسب الرواسب الموجودة في الشوارع وتصريفها في أسرع وقت وخلال ساعات تمكنت قنوات التصريف من معاودة عملها بعد أن أغلقتها الرواسب وأما المناطق الأخرى التي لم تتوفر فيها مشاريع لتصريف مياه الأمطار أو المشاريع ستقام فيها فتم الاستعانة بأكثر من تسعة مضخات للمياه و30 وايت مدفوعة الأجر من قبل البلدية من اجل إزالة المياه.
وتم إزالة كميات كبيرة من المياه من تلك المناطق ورجعت الطرق والشوارع والأحياء إلى وضعها الطبيعي وتم اخذ كل الأمور التي حدثت بعد هطول الأمطار في الحسبان من اجل الاستفادة من هذا التجربة وتلافي الأخطاء. وفي خطوة مصاحبة تم تطبيق خطة عدم انتشار الأوبئة من خلال انتشار كل الفرق في بلدية ينبع وهي تتجاوز 20 فرقة وذلك لتطبيق خطة عدم انتشار الأوبئة في المياه الراكدة وقامت الفرق أمس بتطبيق الخطة ورش المياه الراكدة ووضع فيها مواد تقتل البكتيريا بالإضافة إلى جولات ميدانية من أشخاص يحملون أنابيب تحتوي على سوائل لرشها في المناطق تجمع المياه الصغيرة بين الأحياء في الداخل والبدء في رش العربات في كل الأحياء بينبع يوميا منذ أمس الأول.