الآتي
21-11-2009, 06:00 PM
بطبيعة الحال وبحكم قربي من الشاعر فيصل الفران اطلعت على الكثير من أقسام ديوانه عند إعداده ولفت نظري العديد من المواضيع وخاصة ما قدمه الأستاذ عواد بن محمود الصبحي مشرف عام المجالس الينبعاويه في باب شهادات و إشادات ..
حيث قال .. ( من خلال معرفتي عن قرب بالشاعر/ فيصل حامد الفران ومخالطتي له أستطيع القول بأنه قليل التحدث عن نفسه لا يحب الظهور ولا يسعى إليه على الرغم من توفر هذه الفرص إمامه بوجود وسائل الإعلام ومنتديات الشعر وهذا بلا شك يدل على توازن في الشخصية وثقة في النفس تعززها شاعريتة المتميزة بين إقرانه من شعراء جيله وقد تحدث عنه العارفون بموهبته وحظي بثناء أساتذته وإعجاب محبيه فأشادوا بنهجه في وقت مبكر من مسيرته الشعرية ..... إلخ ).
فتحدث عن إشادة كُل من : معلمه الشاعر ذيبان الفايدي والشاعر الكبير عايد القريشي يرحمهما الله وكذلك عن إشادة الأستاذ عواد عبد الغفار والشاعر محمد أبو شعيب والأستاذ الشاعر عبد الرحمن بن صديق وعدد كبير من الشعراء ..
إن ما خطه الأستاذ عواد الصبحي في هذه المقدمة دليل على الخلفيه الثقافية العالية لهذا الأديب وحبه ومدى اهتمامه بهذا النوع من الموروث وتشجيعه للشعر والشعراء
وقفـة ....
يتميز ديوان الشاعر فيصل الفران عن غيره من دواوين الشعر الخاصة بذكر ترجمة لجميع الشعراء الذين راسلهم وكذلك شرحا لبعض معاني الكلمات وقصصاً لمناسبات المراسلاته بأسلوب جميل ومشوق حيث جسد الشكوى والحدث بأسلوب فيه الكثير من التجديد والإضافة لشعر الكسرة كما تضمن الكتاب آراء ومقابلات وتعليقات الصحافة حيث نقل من خلال هذا الباب بعضاً من الآراء الخاصة وقد وفق في اختيار ما هو إضافة للموروث .
أشكر الأستاذ عواد الصبحي على هذه المقدمة الرائعة والشكر موصول لأخي العزيز فيصل الفران الذي أتاح لنا فرصة التواصل مع هذه الكوكبة من الكتاب والأدباء ..
وأخير وليس آخرا لي عوده أخرى للإشادة بكل من شارك في تقديم هذا الديوان ..
حيث قال .. ( من خلال معرفتي عن قرب بالشاعر/ فيصل حامد الفران ومخالطتي له أستطيع القول بأنه قليل التحدث عن نفسه لا يحب الظهور ولا يسعى إليه على الرغم من توفر هذه الفرص إمامه بوجود وسائل الإعلام ومنتديات الشعر وهذا بلا شك يدل على توازن في الشخصية وثقة في النفس تعززها شاعريتة المتميزة بين إقرانه من شعراء جيله وقد تحدث عنه العارفون بموهبته وحظي بثناء أساتذته وإعجاب محبيه فأشادوا بنهجه في وقت مبكر من مسيرته الشعرية ..... إلخ ).
فتحدث عن إشادة كُل من : معلمه الشاعر ذيبان الفايدي والشاعر الكبير عايد القريشي يرحمهما الله وكذلك عن إشادة الأستاذ عواد عبد الغفار والشاعر محمد أبو شعيب والأستاذ الشاعر عبد الرحمن بن صديق وعدد كبير من الشعراء ..
إن ما خطه الأستاذ عواد الصبحي في هذه المقدمة دليل على الخلفيه الثقافية العالية لهذا الأديب وحبه ومدى اهتمامه بهذا النوع من الموروث وتشجيعه للشعر والشعراء
وقفـة ....
يتميز ديوان الشاعر فيصل الفران عن غيره من دواوين الشعر الخاصة بذكر ترجمة لجميع الشعراء الذين راسلهم وكذلك شرحا لبعض معاني الكلمات وقصصاً لمناسبات المراسلاته بأسلوب جميل ومشوق حيث جسد الشكوى والحدث بأسلوب فيه الكثير من التجديد والإضافة لشعر الكسرة كما تضمن الكتاب آراء ومقابلات وتعليقات الصحافة حيث نقل من خلال هذا الباب بعضاً من الآراء الخاصة وقد وفق في اختيار ما هو إضافة للموروث .
أشكر الأستاذ عواد الصبحي على هذه المقدمة الرائعة والشكر موصول لأخي العزيز فيصل الفران الذي أتاح لنا فرصة التواصل مع هذه الكوكبة من الكتاب والأدباء ..
وأخير وليس آخرا لي عوده أخرى للإشادة بكل من شارك في تقديم هذا الديوان ..